الصفحه ١٦٨ : اُقتل بالحرم» (٤).
وفي رواية القاضي أبي حنيفة النعمان : ثمّ قال عليهالسلام
: «والله ، لو كنت في حجر
الصفحه ٣١٠ : خليفته ، وولّى القُباع
شُرَطَه شبث بن رِبعي.
عبد الله بن الزبير يُحيي
سيرة الشيخين في الكوفة :
صفا
الصفحه ٢٢ : هجرية ، وخطب قائلاً :
يا أهل الكوفة ، عليكم لعنة الله ، وعلى
بلد أنتم فيه ...
سبئية (١) ،
خشبية
الصفحه ٢٨٣ : كانا في حبس عبيد الله بن زياد
بأنّه يفلت ، ويخرج ثائراً بدم الحسين عليهالسلام
(١) ، وأنّه
يقتل عبيد
الصفحه ٢٨٤ : قتل إبراهيم بن عبد الله بن الحسن سنة (١٤٥) هجرية : يا أهل الكوفة
، عليكم لعنة الله وعلى بلد أنتم فيه
الصفحه ٣٦٣ : نضيع لأحد منكم حقّاً ، ولا نجهزكم في بعث ، ولا نخاطر
بكم في قتال ، ولا نبذلكم دون أنفسنا ، والله على ما
الصفحه ١١٧ : خلفاء الله في الأرض ، وفيما يلي طرف من هذه النصوص :
روى أبو داود عن سليمان الأعمش ، قال : جمَّعتُ
مع
الصفحه ٢٧٦ : يده إليه
حتّى كاد يقعده في حجره بعد منعه يده ، ثمّ قال : أصلحك الله ، إنّ الناس قد
أكثروا في أبي
الصفحه ٣٥٨ :
قال أبو جعفر : وقد روى أبو الحسن على
بن محمد النوفلي ، قال : حدّثني عيسى بن علي بن عبد الله بن
الصفحه ٣٨٣ : عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
في قوم يخرجون من هذه الأمّة ، فذكر من صلاتهم وزكاتهم وصومهم ، يمرقون
الصفحه ٤٧١ : المساكين في
ظلمة الليل ، ويقول : «إنّ الصدقة في سواد الليل تطفئ غضب الربّ» (١).
وقال جرير بن عبد الحميد
الصفحه ٧٠ : سبعين مرّة ، وبالعشي سبعين مرّة ، فقيل له في ذلك
، فقال : هو القاطع رؤوس آبائي وأجدادي ، وكان داعية إلى
الصفحه ١١٥ :
المؤمنين ، وظنّه أنّ الفيء له ، وأنّه أحقّ به. قال معاوية : فما تصنع بأبيات ابن
همام؟ قال : كذب عليه. قال
الصفحه ٢٠٤ :
: «رُح إلى خير من الدنيا وما فيها ، وإلى ملك لا يبلى». فقال : السلام عليك أبا
عبد الله ، صلى الله عليك
الصفحه ٢١٥ :
تسيير الرؤوس وعيال الحسين عليهالسلام
إلى الشام :
قال أبو مخنف : ثمّ إنّ عبيد الله بن
زياد نصب