الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوآله
يقول له وقد خلّفه في بعض مغازيه ، فقال له علي : «يا رسول الله ، خلّفتني مع
النساء والصبيان
الصفحه ١٧٥ :
ارتحل الحسين عليهالسلام حتّى انتهى إلى
زُبالة وفيها سقط إليه (١)
مقتل رسوله عبد الله بن بُقْطُر
الصفحه ١٣٤ : وَكُلاً وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ
بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)
الحديد / ١٠.
(٢) قال في الإصابة
الصفحه ١٢٠ : في دنياها ، بعد
خلافته التي جعلها لهم نظاماً ، ولأمرهم قواماً.
وهو العهد الذي ألهم الله خلفا
الصفحه ٦١ : ، فجفاني في
سفري ذلك ، حتّى وجدت في نفسي عليه ، فلمّا قدمت أظهرت شكايته في المسجد حتّى بلغ
ذلك رسول الله
الصفحه ١٠٠ : إلى داره ، وهي في جبانة عرزم ، فإذا بناته مشرفات ، فقال لوائل
وكثير : ائذنا لي فأوصي أهلي. فأذنا له
الصفحه ١٨٨ : من أهل بيتي وتفرّقوا في سوادكم ومدائنكم حتّى يفرّج الله ؛ فإنّ
القوم إنّما يطلبوني ، ولو قد أصابوني
الصفحه ٢٦٠ : فيه. وقال مرّة : لا
يعجبني صلاته وصومه ، وليسا بنافعين له مع قول رسول الله صلىاللهعليهوآله لعلي
الصفحه ١٢٧ : ، وقال في الثالثة : «مثل المجاهد في
سبيل الله كمثل الصائم القائم ، القانت بآيات الله ، لا يفتر من صيام
الصفحه ٤٠٦ : وانجفل
معنا عليّ ، فقال له رسول الله : «تعال يا عليّ ، إنّه يحلّ لك في المسجد ما يحلّ
لي. والذي نفسي بيده
الصفحه ٤٢٤ :
ابن مالك قال : كنّا
مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
وعنده جماعة من أصحابه فقالوا : والله يا رسول
الصفحه ٣٩٦ : أوّل عربيّ وأعجمي صلّى مع رسول الله
صلىاللهعليهوآله
، وهو الذي كان لواؤه معه في كلّ زحف ، والذي صبر
الصفحه ٢٢٥ : شداد : قلت لواثلة : ما الرجس؟
قال : الشك في الله عز وجل (١).
خبر قتل الحسين عليهالسلام
في المدينة
الصفحه ٤٣٤ : ١ / ٥٢٤ : بسنده عن حسن بن حسن
بن علوان ، عن سعد الإسكاف ، عن الأصبغ ، عن عليّ في قول الله تعالى (وَإِنَّ
الصفحه ٣٧١ : الشام وتتركون هؤلاء يخلفونكم في ذراريكم وأموالكم؟
والله إنّي لأرجو أن يكونوا هؤلاء القوم ؛ فإنّهم قد