الصفحه ١٤٤ :
إلى قبلتين وكتابين
، ولا يترقّب من الحسين عليهالسلام
أن يرضى بذلك ، شأنه شأن أخيه الحسن
الصفحه ٣٥٣ : حتّى أنتنوا ، ثمّ حفرت لهم بئر فألقوا فيها.
وروى أبو الفرج في الكتاب المذكور أنّ
سديفاً أنشد أبا
الصفحه ٣٢٨ :
ونوّر في قلبه باليقين ، فقاتلوا هؤلاء
المحلِّين المحدِثين المبتدِعين الذين قد جهلوا الحقّ فلا
الصفحه ٥١٩ : ............................................. ١٣
الأطروحة العباسية ـ الحسين عليهالسلام ثائر شرعي غير أنّه أخطأ في تقديره الأمور
الصفحه ١١ :
الباب الأوّل
بحوث تمهيديّة
١
ـ الأطروحات الأساسية التي عرّفت بالحسين عليهالسلام
٢
ـ كتاب
الصفحه ٣٠٦ : همدان ، وأشراف العشيرة ، وأهل المصر ، ثمّ
تخلّي سبيلهم ودماؤنا ترقرق في أجوافهم؟! اخترنا أو اخترهم
الصفحه ٥٢٧ : ................................................................................... ٥٠٨
الأعلام المترجم لهم
في الكتاب............................................................... ٥١٣
الصفحه ٢٧٨ : : بل أنا ميثم. فقالت : سبحان الله! والله لربّما
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يوصي بك علياً في جوف
الصفحه ٢١٢ : محمّد ، إنّ الله تبارك وتعالى اطّلع على ما في
نفسك ، وعرف سرورك بأخيك وابنتك وسبطيك ، فأكمل لك النعمة
الصفحه ١٢٦ : بالله ورسوله». قيل : ثمّ ماذا؟ قال : «الجهاد في سبيل الله».
قيل : ثمّ ماذا؟ قال : «حجّ مبرور» (١).
وفي
الصفحه ١٦٧ : ، فضربه مئة سوط ، فغضب له الأوزاعي فتكلّم في أمره.
(١) خرج من الكوفة
إلى الحسين عليهالسلام
فصادفه في
الصفحه ٤٠٤ : . قال
الشيخ : ونحن لا نشكّ في كونها على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، لكنّا وجدناه نهى عن نكاح
الصفحه ١٧٦ :
كالمرعى الوبيل. ألا ترون أنَّ الحقّ لا يُعمل به ، وأنَّ الباطل لا يُتناهى عنه ،
ليرغب المؤمن في لقاء الله
الصفحه ٢٥٢ : بالثلج
الذي حملتموه معنا (وكان له
__________________
(١) في تهذيب
التهذيب : هو نوفل بن مساحق بن عبد
الصفحه ٥٨ : ، فخاصم فيه عبد بن زمعة ، فقال له سعد : هو ابن أخي على
ما كان عليه الأمر في الجاهليّة. وقال عبد : هو أخي