الصفحه ٢٧٩ : بذلك كلّه ويكتم الفسق ، فظهر منه ما كان يضمر ، والله أعلم (٣).
قال ابن حجر في الإصابة : روى موسى بن
الصفحه ٣٦٥ : ، نفسه من أنفسهم ، وبيته من بيوتهم ، ثمّ أنزل
عليه في كتابه الناطق الذي حفظه بعلمه ، وأشهد ملائكته على
الصفحه ٤٨٣ :
روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف
المدايني في كتاب الأحداث ، قال : كتب معاوية نسخة واحدة إلى
الصفحه ١٨٩ : أصحابه بكلام يشبه بعضه
بعضاً في وجه واحد ، فقالوا : والله لا نفارقك ، ولكن أنفسنا لك الفداء ، نقيك
الصفحه ٦٣ : (٢٠عن صحيفة مرآة الجامعة العدد ١١٠).
(٢) في تعليقاته على
كتاب العواصم من القواصم.
(٣) في موسوعته
الصفحه ١٩٤ :
قالوا له : لم نفعل. فقال عليهالسلام : «سبحان الله! بلى
والله لقد فعلتم».
ثمّ قال : «أيّها الناس
الصفحه ٣١٤ : ، وكتب عبد الملك إلى
إبراهيم بن الأشتر فجعل له ولاية العراقين ، فأخذ كتابه فدفعه إلى مصعب ، وقال له
: إنّ
الصفحه ٨٣ : للعلاّمة
ماسينيون ، ترجمة المصعبي / ١٦.
(٢) قال الخربوطلي
في كتابه العراق في العهد الاُموي في ص ٢٩٨ ، وهو
الصفحه ٣٩٨ : سيّد في الآخرة ، ومَنْ أحبّك فقد أحبّني ، وحبيبي
حبيب الله ، وعدوّك عدوّي وعدوّ الله ، والويل لمَنْ
الصفحه ٤٩٩ : ، وتركوا طاعة الرحمن ، وأظهروا الفساد ، وعطلوا الحدود ، واستأثروا
بالفيء ، وأحلوا حرام الله ، وحرّموا حلاله
الصفحه ٩٢ : الخليفة ، ودعا إلى حرب أمير المؤمنين ، وزعم أنّ هذا الأمر لا
يصلح إلاّ في آل أبي طالب ، ووثب بالمصر وأخرج
الصفحه ١٤٨ :
نجدته وبأسه ، فأفضوا
إليهم ما هم عليه من شنآن ابن أبي سفيان والبراءة منه ، ويسألونه الكتابة إليهم
الصفحه ٥١٣ :
الأعلام المترجم لهم في
الكتاب
إبراهيم بن محمد أبي إسحاق الفزاري ،
١٦٦.
إبراهيم بن محمد
الصفحه ٩١ : سيرين قال : خطب زياد يوماً في الجمعة
فأطال الخطبة ، وأخّر الصلاة ، فقال له حجر بن عدي : الصلاة. فمضى في
الصفحه ٤٧٧ : صلىاللهعليهوآله برواية علي عليهالسلام في كتابه الصحيفة
الجامعة وغيرها في الكتب الأربعة ، وهي المصادر المعتبرة لدى