الصفحه ٤٦٤ :
الإمام السبط أبو محمد الحسن عليهالسلام
شهيداً في صفر سنة خمسين كما صرّح بذلك المفيد في الإرشاد ، وابن
الصفحه ٢٤ :
٣ ـ الوظيفة الإلهيّة
للأئمّة الاثني عشر عليهمالسلام
الإمامة الإلهيّة لأهل البيت
عليهمالسلام
الصفحه ٣٠ : فتنة بني اُميّة
وآثارها ، فأنتجت حركة الحسين عليهالسلام
تهديم الإمامة الدينية لبني اُميّة ، وإعادة
الصفحه ٨٠ : ، واستبداله بشيعة بني اُميّة بمرحلتين
أساسيتين :
المرحلة الأولى : في حياة
الإمام الحسن عليهالسلام :
ويبدو
الصفحه ٥١٩ : ................... ١٤
أطروحة الأئمّة من ذرية الحسين عليهمالسلام ـ الحسين عليهالسلام وارث الأنبياء وإمام هدى
الصفحه ٢٣ : ذلك أو الأنس به ،
أمّا أن يعتمد الكاتب الشيعي الإمامي (٣)
على رواية أبي مخنف دون تحقيق أو دون تجزئة
الصفحه ٢٧ : الإسلامي في
الفكر الإمامي الاثني عشري :
تقوم نظرية الحكم الإسلامي في الفكر
الإمامي الاثني عشري على النص
الصفحه ٣٨ : .
وقام علي عليهالسلام
بواجبه كوصي للنبي صلىاللهعليهوآله
، وإمام هدى بأمر الله تعالى ، وشاهد إلهي على
الصفحه ٤٠ : عليهالسلام لحقن الدماء ، وأن
يبقى كلّ طرف على البلاد التي بايعته واقتنعت به.
وكان الحسن عليهالسلام أمام
الصفحه ٥٦ : ء زياد بن أبيه ونسبته إلى أبي سفيان ، فكيف
قَبِلَ زياد هذا الكلام أمامه؟ وكيف قبِل معاوية؟ وكيف رضي
الصفحه ٩٠ : السيف ضدّه ، واكتفوا
بالمواجهة اللسانية والفكرية استجابة لتوجيه الإمام الحسين عليهالسلام لهم كما سيأتي
الصفحه ١٢٤ :
ثلاثة لا تسأل عنهم
؛ رجل فارق الجماعة وعصى إمامه فمات عاصياً فلا تسأل عنه ، وأمة أو عبد أبق من
الصفحه ١٣٩ : معاوية من انقلابه أساساً أمرين
اثنين :
الأمر
الأوّل : دمج موقع الإمامة الدينية في موقع
الحاكمية ؛ ليصبح
الصفحه ٢٢٢ : يرقى المنبر ويثني على معاوية ويزيد ، وينال من الإمام عليّ
والإمام الحسين عليهماالسلام
، فصعد الخطيب
الصفحه ٤٦٥ :
قال الشيخ المفيد : ومضى الحسن بن الحسن
ولم يدّعِ الإمامة ، ولا ادّعاها له مدّعٍ كما وصفناه في حال