الصفحه ١٦٣ : رواية أنس
بن الحارث وغيره في ذخائر العقبى ـ لأحمد بن محمد الكبري المكي (ت ٦٩٤ هجرية) ، تحقيق
أكرم البوشي
الصفحه ١٧٤ : : نعم. فقال لنا : إذا أدركتم شباب آل محمّد فكونوا أشدّ فرحاً
بقتالكم معهم منكم بما أصبتم من الغنائم
الصفحه ٢١٢ : محمّد ، إنّ الله تبارك وتعالى اطّلع على ما في
نفسك ، وعرف سرورك بأخيك وابنتك وسبطيك ، فأكمل لك النعمة
الصفحه ٢٢٤ : رسول الله
، التفت علي عليهالسلام
من أعلى المنبر إلى يزيد وقال : «يا يزيد ، محمّد هذا جدّي أم جدّك؟ فإن
الصفحه ٢٤٧ : . وقال الحسين بن فهم : ثقة ثبت. وقال أبو بكر الخطيب : كان ثقة ثبتاً ، حافظاً
متقناً. قال محمد بن عبد الله
الصفحه ٢٤٨ : ء) (٢).
رواية محمد بن سعد :
وقال ابن سعد في ترجمة عبد الله بن
حنظلة الغسيل : هو ابن أبي عامر الراهب ، من الأوس
الصفحه ٢٥٥ : الناس سأل عن أبي
أحاضر هو؟ قالوا : نعم. قال : ما لي لا أراه؟ فبلغ ذلك أبي فجاءه ومعه ابنا محمد
بن
الصفحه ٢٦١ : شبة أيضاً عن سعيد بن
جبير قال : خطب عبد الله بن الزبير فنال من علي عليهالسلام
، فبلغ ذلك محمد بن
الصفحه ٢٩٠ : أرمينية.
وبعث محمد بن عمير بن عطارد على
آذربيجان.
وبعث عبد الرحمن بن سعيد بن قيس على
الموصل.
وبعث
الصفحه ٢٩٨ : يقف على اسمه ، وقال
: ضعّفه يحيى بن معين ، وقال : حدّثني علي بن محمد بن سختويه قال : سمعت محمد بن
الصفحه ٢٩٩ : ، ثنا محمد بن
جعفر ، ثنا عوف عن ميمون أبي عبد الله ، عن زيد بن أرقم قال : كانت لنفر من أصحاب
رسول الله
الصفحه ٣٠٦ : لهم مصعب ، وأراد أن يخلّي سبيلهم.
فقام عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث فقال
: تخلّي سبيلهم؟! اخترنا
الصفحه ٣١٠ : المؤمنين ،
وجبهه محمد بن علي في وجهه بكلام شديد. روى عبد الرحمن بن الأسود ، عن أبي داود
الهمداني قال : شهدت
الصفحه ٣٢٤ : ، ومنعوه من نزول القادسية ، وبعث
إليه عبد الرحمن بن محمد بن الأشعث عبد الرحمن بن العباس في خيل عظيمة من خيل
الصفحه ٣٢٦ : محمد بن مروان وعبد الله بن عبد
الملك إلى الحجّاج فقالا : شأنك بعسكرك وجندك ، فاعمل برأيك فإنّا قد