الصفحه ١٩٤ : جعلوا القرآن عضين. لبئس ما قدّمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب
هم خالدون!
فهؤلاء تعضدون
الصفحه ٢٣٨ : في الدين
والفضل.
أما والله ما كان يبدِّل بالقرآن الغناء
، ولا بالبكاء من خشية الله الحداء ، ولا
الصفحه ٢٤٤ : ـ ١٢٣)
__________________
وقد كان عبد الملك
بن مروان سار في جيوش أهل الشام فنزل بطنان (من أعيان قرى
الصفحه ٢٤٩ : رأسه إلى السماء إخباتاً. فلمّا دنا أهل الشام من وادي
القرى صلّى عبد الله بن حنظلة بالناس الظهر ، ثمّ
الصفحه ٣٢٦ : .
وجعل ابن الأشعث على ميمنته الحجّاج بن
جارية الخثعمي ، وعلى ميسرته الأبرد بن قرّة التميمي ، وعلى خيله
الصفحه ٣٣٨ :
ثورة زيد بن علي رحمهالله
قال البلاذري وهو يترجم لزيد بن علي رحمهالله : وقرأت في كتب
سالم كاتب
الصفحه ٣٤٩ : صلىاللهعليهوآله.
فقالوا : وما هو؟ فأخرجهم من القرية إلى
كثبان من الرمل ، فقال : اكشفوا ها هنا. فإذا البردة
الصفحه ٣٥١ : في جميع البلدان ، فأحرقنا ما وجدنا فيها منهم.
قال ابن أبي الحديد : قرأت هذا الخبر على
النقيب أبي
الصفحه ٣٥٥ : ، والقرآن عضين ، لقد حاق بهم ما
كانوا به يستهزئون ، ذلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ
الصفحه ٣٥٨ : القرية المعروفة بالحميمة. ياقوت / ١٥٠
مجملاً.
الصفحه ٣٦٣ : أرى العطية ضياعاً. إنّ أهل بيت اللعنة والشجرة الملعونة في القرآن كانوا لكم
أعداء ، لا يرجعون معكم من
الصفحه ٣٨٠ :
...).
الحافظ أبو نعيم الإصبهاني المتوفّى ٤٣٠
، روى في كتابه (ما نزل من القرآن في عليّ عليهالسلام)
قال : حدّثنا
الصفحه ٣٨٤ : عبد الرّحمن بن زياد بن أنعم ، عن معاوية بن قرة ، عن أبيه قال رسول
الله صلىاللهعليهوآله
: «الحسن
الصفحه ٣٩٣ : عبّاس : وقد أخبرنا الله في
القرآن أنّه قد رضي عن أصحاب الشجرة ، فهل حدّثنا بعد أنّه سخط عليهم (١)؟ قال
الصفحه ٣٩٤ : حاملاً به سنتين ، وولد وله سنتان اثنتان ،
وكان ممّن عنى بعلم القرآن عناية شديدة مع لزوم الورع ، وكان