الصفحه ٧٧ : وتعلّموه كما يتعلّمون القرآن ، وحتى
علّموه بناتهم ونساءهم وخدمهم وحشمهم … ومضى على ذلك الفقهاء والقضاة
الصفحه ٨٢ :
إسحاق ، عن سويد بن غفلة ، قال : جاء رجل إلى علي عليهالسلام
فقال : إنّي مررت بوادي القرى فرأيت خالد بن
الصفحه ٨٥ : سمرة من قومي في غداة سبعة وأربعين رجلاً
قد جمع القرآن. وروى أيضاً عن عمر قال : حدّثني علي بن محمّد ، عن
الصفحه ١١٨ : به ، وكان بينهم وبين مَنْ مضى من الأمم ، وخلا
من القرون قرناً فقرناً ، يدعون إلى التي هي أحسن
الصفحه ١٢٢ : لهذه البدعة في الحكم ، وقد استفاد من أصل أسلامي صحيح أشار إليه القرآن في
قوله تعالى : (يا دَاوُودُ
الصفحه ١٣١ : المدائني : أنّه لمّا
مات الحجّاج ذكره الوليد ، وذكر قرّة بن شريك فترحم عليهما ، وقال : كانا منقادين
لأمرنا
الصفحه ١٣٤ :
وقد دخلوا الإسلام
بعد الفتح ، وجعلهم القرآن كطبقة ثانية (١)
، ولعن الرسول رموزهم بعد دخولهم
الصفحه ١٣٥ : ذلك.
٥ ـ تفسير القرآن بما يوافق البنود
الآنفة الذكر ، وتثقيف الأمّة صغاراً وكباراً على ذلك ؛ فأهل
الصفحه ١٥٢ :
وما ترك شيئاً ممّا أنزله الله فيهم من
القرآن إلاّ تلاه وفسّره ، ولا شيئاً ممّا قال رسول الله
الصفحه ١٥٤ :
الإنسان واستلاب حقوقه ؛ سواء كان معارضاً ، أم لم يكن ، والقرآن والسنة يأمران
بالإنكار على الحاكم الجائر
الصفحه ١٦١ : صلىاللهعليهوآله
في تفسير القرآن ، وفي فضل أبيه علي عليهالسلام
، وفي فضله وفضل أخيه الحسن عليهالسلام
، وفي ذمّ
الصفحه ١٦٢ : النبي صلىاللهعليهوآله والشجرة الملعونة
في القرآن.
وقوله صلىاللهعليهوآله
: «مَنْ رأى سلطاناً
الصفحه ١٧٤ : .
(٣) تاريخ الطبري ٥
/ ٣٩٧ سنة ٦٠.
(٤) الثعلبية : منزل
من منازل مكّة كانت قرية فخربت ، وهي بعد زود وقبل
الصفحه ١٧٨ : أنزلك القُرَيَّةَ ، ثمّ نبعث إلى
الرجال ممّن بأجأ (١)
وسلمى من طيء ، فوالله لا يأتي عليك عشرة أيام حتّى
الصفحه ١٨٨ : ، وعلّمتنا
القرآن ، وفقّهتنا في الدين ، وجعلت لنا أسماعاً وأبصاراً وأفئدة ، ولم تجعلنا من
المشركين. أمّا بعد