الصفحه ٣٣٤ : بن يسار مزني ، وعقبة بن عبد الغافر العوذي قُتل في المعركة
، وعقبة بن وساج البرساني قُتل في المعركة
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام
وعبد الله بن الزبير وغيرهما ، ولم ينجح معهم.
المعركة حول الهداية :
يتّضح من ذلك أنَّ المعركة
الصفحه ٤٥ : أخرى.
وهي أيضاً نظير المعركة بين موسى وفرعون
في مصر ، معركة حول التوحيد وليست حول السلطة ، فقد عرض
الصفحه ١٨٥ : القتال ، وآثر أن يخوض
معركة غير متكافئة مع عُسلان الفلوات ، ذئاب الفرات ، وطلائع جيش بني اُميّة ، وهو
جيش
الصفحه ٤٠ : ، ويحدّها من الانتشار. واستشهد علي عليهالسلام وهو يعبِّئ الناس
لخوض معركة جديدة مع معاوية.
صلح الحسن
الصفحه ٤٣ : يثأر
لأسلافه الذين قُتِلوا في معركة بدر على الشرك ، ويحقّق ما لم يخطر على بال أمّه
هند من صور الانتقام
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآله.
وكان على الخيل في المعركة. (تاريخ الطبري ٥ / ٤١٧ سنة ٦١).
الصفحه ١١٦ : : ودنا عمرو بن الحجّاج
من أصحاب الحسين (والمعركة دائرة) يقول : يا أهل الكوفة ، ألزموا طاعتكم وجماعتكم
الصفحه ١٤٣ : معركة الجهاد
ضدّ معاوية ، وكان هذا الموقف قد عرضه وجوه أصحاب أبيه وأخيه الحسن عليهالسلام بعد وفاته
الصفحه ٣٠٤ : بقتلهم ، غير أننا نرى أنّ المختار حين قام وجرت معركة بينه وبين شبث
وأصحابه وابن مطيع مع المختار وأصحابه
الصفحه ٣٢٨ : الضعفاء ، وإماتتهم الصلاة.
أقول : وقُدِّر لأهل العراق في هذه
المعركة ـ التي استمرت أكثر من ثلاثة شهور
الصفحه ٤٥٥ : فنجا من القتل ، ومرض
علي بن الحسين عليهالسلام
قبل المعركة بالذَّرَب (١)
فتعذّر عليه أن يُقاتل ، وصار
الصفحه ٤٥٨ : أبا محمد حضر مع عمّه الحسين عليهالسلام
يوم الطفّ ، وشهد المعركة ، وواسى عمّه في الصبر على السيوف
الصفحه ٤٥٩ : عمّه في الصبر على السيوف ، وطعن الرماح ، وكان قد
نُقل من المعركة وقد اُثخن بالجراح وبه رمق فبرئ.
وقال
الصفحه ٥٠٣ : (٥).
قُتل الحسين وأصحابه وأهل بيته عليهمالسلام جميعاً بعد معركة
غير متكافئة ، وقُطعت رؤوسهم ، وسُيّرت إلى