الصفحه ١٧٨ : تأتيك طيء رجالاً وركباناً ، ثمّ
أقم فينا ما بدا لك ؛ فإن هاجك هَيْج فأنا زعيم لك بعشرين ألف طائي يضربون
الصفحه ١٨٩ : ألف قتلة وإنّ الله يدفع بذلك القتل عن
نفسك ، وعن أنفس هؤلاء الفتية من أهل بيتك.
وتكلّم جماعة من
الصفحه ٢١٢ : البطحاء ،
يكون علماً لأهل الحقّ ، وسبباً للمؤمنين إلى الفوز. وتحفّه ملائكة من كلّ سماء
مئة ألف ملك في كلّ
الصفحه ٢٣٥ : يقرب من اثني عشر ألف (١)
، واختفى عدد آخر ، ولم يمكنه أن يخترق المفارز التي وضعت على الطرق ليلحق
الصفحه ٢٤٢ : زياد وأوصله يزيد بألف ألف درهم جائزة ، ثمّ
علا أمره ، وارتفع قدره ، وانتشر ذكره ، وبذل الأموال ، واصطنع
الصفحه ٢٤٧ : الزهرة : روى عنه
مسلم ألف حديث ، ومئتي حديث ، وإحدى وثمانين حديثاً. وقال ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل
الصفحه ٢٤٨ : ، وكان شريفاً فاضلاً ، سيّداً
عابداً ، معه ثمانية بنين له ، فأعطاه مئة ألف درهم ، وأعطى بنيه لكلّ واحد
الصفحه ٢٧٢ : مخنف في كتابه ، وعنه انتشرت ، ممّا ينبغي التريُّث في قبوله ؛ إذ
أنّ أبا مخنف ألَّف كتابه هذا في زمن
الصفحه ٣٢١ : بعد أن أخذ موافقة عبد
الملك جيشاً آخر قوامه أربعين ألفاً ؛ عشرين ألف من الكوفة ، ومثلهم من البصرة
الصفحه ٣٢٥ :
بغضهم والكراهية له
، وهم إذ ذاك مئة ألف مقاتل ممّن يأخذ العطاء ، ومعهم مثلهم من مواليهم.
فكانوا
الصفحه ٣٤٤ : الله بن علي ، فهدم قصر مروان بها
، وكان قد أنفق على بنائه عشرة آلاف ألف درهم ، واحتوى على خزائن مروان
الصفحه ٣٥٤ :
أليسَ في ألفِ شهرٍ قد مضت
لهم سُقيتمُ جرعاً من بعدها جرعُ
حتّى إذا ما انقضت
الصفحه ٣٥٦ : جعفر
، فأوسع له على سريره وبرّه ، وسأله عن حاجته ، فقال : ثلاثون ألف درهم عليّ دين ،
فأمر بقضائها. قال
الصفحه ٤٧٠ : كان يصلّي في كلّ يوم وليلة ألف ركعة إلى أن
مات ، وكان يسمّى بالمدينة زين العابدين لعبادته
الصفحه ٤٧٢ : الفرزدق
باثني عشر ألف درهم ، وقال : «اعذر أبا فراس ، فلو كان عندنا أكثر منها لوصلناك
بها». فردّها وقال