الصفحه ٣٠٣ : ، ولكن أنزلهم على حكمك ؛ فإنّك لا تدرى أتصيب حكم الله فيهم أم لا ،
وإن حاصرت أهل حصن أو مدينة وأرادوا أن
الصفحه ٣١٤ : ، وكتب عبد الملك إلى
إبراهيم بن الأشتر فجعل له ولاية العراقين ، فأخذ كتابه فدفعه إلى مصعب ، وقال له
: إنّ
الصفحه ٤٤٤ : صلىاللهعليهوآله
: «إلاّ أعطانيه ، إلاّ أنّه قال لي : لا نبي بعدك». قال القاضي : لا أعرف في
فضيلة عليّ حديثاً أفضل
الصفحه ١٠٣ :
وفهمت رأيك في حجر
وأصحابه ، فعجبت لاشتباه الأمر عليك فيهم وقد شهد عليهم بما قد سمعت مَنْ هو أعلم
الصفحه ٢٢٥ :
وقد جيء برأس الحسين
، فلعنه رجل من أهل الشام ولعن أباه ، فقام واثلة وقال : والله ، لا أزال أحبّ
الصفحه ٣٢٩ :
وانهزموا أيضاً (١).
وأُخذ عدد من الأسرى فيهم محمد بن سعد
بن أبي وقاص ، وعمرو بن موسى بن عبيد
الصفحه ٤٢٨ : : سمعت واثلة بن الأسقع وقد جيء برأس الحسين فلعنه رجل من
أهل الشام ولعن أباه ، فقام واثلة وقال : والله لا
الصفحه ٤٤٩ : بن عباد : وفيهم اُنزلت : (هذانِ
خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ ...). قال : هم الذين
الصفحه ٤٥٨ :
البيت عليهمالسلام
، ثمّ نسبوها بأئمّة أهل البيت عليهمالسلام
ممّا لا يخفى على المتتبع في أخبارهم ، ولا
الصفحه ٤٨٧ : خراسان سنة ٥٠ هجرية ، كان فيهم الصحابي بريدة بن الحصيب ، والصحابي
أبو برزة الأسلمي وغيرهما ممّن عُرف
الصفحه ٢١١ : يا بقية جدّي وأبي وأخوتي؟!
فقلت : وكيف لا أجزع وأهلع وقد أرى
سيّدي وإخوتي وعمومتي وولد عمّي وأهلي
الصفحه ٧٠ : النبي صلىاللهعليهوآله. قال الأزدي : مَنْ
كانت هذه حاله لا يُروى عنه. قال ابن حجر : لعله سمع هذه القصة
الصفحه ١٢٥ : وأصحاب الحديث : لا
ينخلع الإمام بفسقه وظلمه بغصب الأموال ، وضرب الأبشار ، وتناول النفوس المحرّمة ،
وتضييع
الصفحه ٣٢٢ : : تبايعون
على كتاب الله وسنّة نبيّه ، وخلع أئمّة الضلالة ، وجهاد المحلّين ، فإذا قالوا : نعم
، بايع ، فلمّا
الصفحه ١٦٥ :
جدّه في أهل بيته الذين عيّنهم بأمر الله تعالى حججاً على الناس وأئمّة هدى لتموت
، وتحلّ بدلها أحاديث