الصفحه ٢٨ :
يأذن له فيه ، وفي زمن أوصيائه عليهمالسلام
مختصّ بهم ومَنْ يأذنوا له فيه ، وفي عصر الغيبة مختصّ بالفقها
الصفحه ٤٠٢ : بن عليّ الفقيه الإمام الشاشي القفال ببخارى ، وأنا سألته حدّثني النعمان بن
الهارون البلدي ببلد من أصل
الصفحه ٤٢٣ : موسى الأشعري ، وروى عن
أسيد بن صفوان فق ، وكان قد أدرك النّبي صلىاللهعليهوآله
، والأشعث بن قيس
الصفحه ٤٧٢ : كثير الحديث.
وقال ابن البرقي : كان فقيهاً فاضلاً.
وقال محمد بن المنكدر (٢) ما رأيت أحداً يُفَضَّل
الصفحه ٤٧٥ : الحديثية الأربعة المعروفة ، وهي : الكافي
لمحمد بن يعقوب الكليني (ت ٣٢٩) ، ومَنْ لا يحضره الفقيه لمحمد بن
الصفحه ٢٠ : منها
إلى وجه من الوجوه أو أتاها من وجه من الوجوه فاضرب عنقه (٢).
وأمّا كونهم في الفقه والحديث والعلم
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآله
، وتأسيس كيان علمي يحملها للأمّة رواية وفقهاً وتاريخاً.
المرحلة
الثالثة : ورجالها الكاظم والرضا
الصفحه ٧٧ : وتعلّموه كما يتعلّمون القرآن ، وحتى
علّموه بناتهم ونساءهم وخدمهم وحشمهم … ومضى على ذلك الفقهاء والقضاة
الصفحه ١١٣ : / الخطبة
٩٣. وأوّلها قوله عليهالسلام
: «أَيُّهَا النَّاسُ ، فَإِنِّي فَقَأْتُ عَيْنَ الْفِتْنَةِ ، وَلَمْ
الصفحه ١٢٤ : : وقال جماهير أهل
السنّة من الفقهاء والمحدّثين والمتكلّمين : لا ينعزل بالفسق والظلم وتعطيل الحقوق
، ولا
الصفحه ٣٢٧ : نادانا عبد الرحمن بن أبي ليلى الفقيه فقال :
يا معشر القرّاء ، إنّ الفرار ليس بأحد
من الناس بأقبح منه
الصفحه ٤٤٨ : تاريخه ، عن عبد الرّحمن بن أبي ليلى الفقيه ، وكان ممّن خرج لقتال
الحجّاج مع ابن الأشعث ، إنّه قال فيما
الصفحه ٤٥٤ : بن الحسين بن مصلح الفقيه بالرّي ، ثنا محمّد بن أيوب ، ثنا يحيى بن المغيرة
السعدي ، ثنا جرير بن عبد
الصفحه ٤٥٨ :
خولة بنت منظور ....
وكان الحسن المثنى من رواة الحديث في الفقه وغيره. روى عنه أصحابنا والعامّة
الصفحه ٤٦٩ : ، عابد ، فقيه ، فاضل مشهور (٢).
وقال أبو بكر بن البرقي : ونسل الحسين
بن علي كلّه من قِبل علي الأصغر