الصفحه ١٧٧ : . والمعاصي حمى الله عزوجل ، فمن [يرتع] (١)
حولها يوشك أن يدخلها» (٢) وفي حديث جميل بن صالح عن الصادق
الصفحه ١٩ :
وهي قصيدة
تتجلّى فيها كل معاني الحب الصادق والولاء المحض لهذا الرجل العظيم عليهالسلام الذي لم
الصفحه ٢٧٦ : من نصب الإمام ، أو من نصبه له
بخصوصه ؛ فلا يجوز للمتّصف بالشرائط الحكم بغير نصبه ، والدليل عليه غير
الصفحه ٣٠٤ : (١) توهم أنهما مختلفان ، ثم قال : (ولو صح الخبران جميعا
لكان الواجب الأخذ بقول الأخير ، كما أمر به الصادق
الصفحه ٣١٢ : أبي عبد الله عن الصادق عليهالسلام قال : «إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فاعرضوهما على
كتاب الله ، فما
الصفحه ٨٧ :
وفي حديث آخر
عن الصادق عليهالسلام قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : أفّ لرجل
لا يفرّغ
الصفحه ٣٣٣ : » (٦).
وفي كتاب (مصباح
الشريعة) : قال الصادق عليهالسلام : «لا تحل الفتيا لمن لا يستفتي (٧) من الله عزوجل
الصفحه ٣٣٤ : ، ثم العمل الصالح ، ثم الحكمة ثم التقوى ، ثم حينئذ إن قدر»
(١) انتهى.
وروى في كتاب (منية
المريد) عن
الصفحه ١١٦ :
قال حجّة
الإسلام الطبرسي في كتاب (مجمع البيان) في تفسير (١) الآية الاولى
: (دلّت الآية على وجوب
الصفحه ٣٢٥ : من كان قبلكم بالقياس». فقلت له : لم تقول ذلك؟ فقال : «إنه ليس شيء إلّا وقد جاء في الكتاب والسنّة
الصفحه ٣٤١ : ، فإنها صريحة في كون
الحج تلك السنة كان في ذي الحجة ، ففي حديث عن الصادق عليهالسلام في تفسير قوله تعالى
الصفحه ١٧٩ : تسلم (٥)» (٦).
وروى البرقي في
كتاب (المحاسن) بسنده فيه إلى أبي جعفر عليهالسلام قال : قال رسول الله
الصفحه ٤١٢ : .
ومن ذلك ما
رواه أيضا في الكتاب المذكور (٥) عن ضريس الكناسي عن أبي جعفر عليهالسلام في حديث قال فيه
الصفحه ١٦ : به ، غير أنه رحمهالله برغبته الأكيدة الصادقة في طلب العلم ، وإخلاصه المحض
في خدمة مذهب أهل البيت
الصفحه ٥٧ :
٢٦ ـ درّة في
بيان معنى حديث من كتاب (قرب الإسناد) يتضمّن الفرق بين القادر على النطق بالعربية
وغيره