الصفحه ٢٣٥ :
(١١)
درة نجفية
في حكم الجمع بين الفاطميتين
روى الثقة
الجليل علي ابن الإمام جعفر الصادق
الصفحه ٣٩٠ : من طرق متعددة. والإمامية هم مختصّون بركوب هذه السفينة
؛ لأنهم أخذوا مذهبهم عن الإمام جعفر بن محمد
الصفحه ١١ : قيس الهلالي المتوفّى سنة (٩٠) هـ ، ومسند محمد بن قيس
البجلي أحد أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ١١٧ : الله بن سليمان قال : كنت عند أبي جعفر عليهالسلام ، فقال له رجل من أهل البصرة يقال له عثمان الأعمى : إن
الصفحه ٣٢٦ :
الأخبار ، ففي كتاب (الأمالي) لشيخنا الصدوق رحمهالله بسنده إلى جميل بن صالح عن الصادق عليهالسلام عن آبائه
الصفحه ٣١٩ : .
وفي حديث
الرزاز عن أبي جعفر عليهالسلام أنه قال للصادق عليهالسلام : «يا
بني اعرف منازل الشيعة على قدر
الصفحه ٤١٤ : المضروب لهم ، وغير مقضي ولا مرضي له سبحانه بالنسبة إليهم ما رواه في
كتاب (ثاقب المناقب) من أن الدوانيقي
الصفحه ٤١٥ :
ثم إن المأمون
بعد أن أصبح وأفاق من سكره أخبرته ابنته بما فعل ليلا بالإمام عليهالسلام ، فاضطرب
الصفحه ٧٩ :
إلى (١) حمّاد كيف كان يحفظ كتاب حريز في الصلاة؟ فلمّا صلّى
بحضور الإمام الصادق عليهالسلام قال
الصفحه ٢٧٥ : رواه فيه
أيضا عن أبي جعفر عليهالسلام قال : «من أصغى إلى ناطق فقد عبده ؛ فإن كان الناطق
يؤدي عن الله
الصفحه ٣٢٩ : ، وترجح أحد طرفيها) انتهى.
أقول : وربما
يستدل على ذلك أيضا برواية مسعدة بن زياد عن جعفر عليهالسلام عن
الصفحه ٣٦١ : على حال
الاحتضار ومعاينته ما يحب (٤) كما روينا عن الصادق عليهالسلام ، ورووه في الصحاح (٥) عن النبي
الصفحه ٣٦٢ : أنهم أحباء الله خاطبهم بقوله (فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) (٢) فإن الحبيب (٣) يتمنى
الصفحه ٢٢٥ : رواية إسحاق بن عمار عن
الصادق عليهالسلام قال : إني عالم عابد. فقال عليهالسلام : «كيف
صلاتك؟».
فقال
الصفحه ٣٢٤ :
إلى أن قال : «فعارضوا الدين
بآرائهم ، فضلّوا وأضلّوا» (١).
وفي حديث عن
الصادق عليهالسلام أنه