الصفحه ١٣٧ : المظلمة
كما أنها لذلك كله طاهرة النفس والذات من كل صفة ذميمة وخلق وضيع.
والذي ساهم في صنع هذه الشخصية
الصفحه ١٥٣ : ء ومن اجل
توضيح ذلك اكثر اقول :
ان العداوة والبغضاء مرض نفسي خطير
والدواء الذي يستعمل للتخلص من شره
الصفحه ١٥٥ : وقوله لهم : « اذهبوا فأنتم الطلقاء ».
وانطلاقا من نفس هذا المبدأ الإنسان ي
النبيل والإسلامي الرفيع
الصفحه ١٥٦ : لمنع الإسلام ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من التمثيل ولو بالكلب العقور وعلى نفس هذا النهج القويم سار
الصفحه ١٦٨ : الحسين عليهالسلام ليقوم بعد ذلك بالاصالة عن نفسه
والنيابة عنه ( اي عن الحسن عليهالسلام
) بواجب الثورة
الصفحه ١٧٨ : ـ وذلك لان نفس ثبات هذه الجبهة المحقة ـ على مبدئها
وتصديها للدفاع عنه بدافع تأدية الواجب المقدس الملقى
الصفحه ١٨٥ : واردت الشروع بالحديث عن شخصية الإمام علي عليهالسلام
صادف ذلك في اليوم الثالث عشر من رجب وهو نفس يوم
الصفحه ١٩١ :
عليهالسلام احب ان اذكر
بعض الكرامات التي حصلت للرسول الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
اولا لانهما نفس واحدة بنص
الصفحه ١٩٢ : ء
واستمرارا مع نائبه الممثل له الذي يجب ان تتوفر فيه نفس الشروط المعتبرة في
الرسول وقد تقدم انها ـ اي الشروط
الصفحه ١٩٩ : والبدنية كما تحدث بذلك علي نفسه عن هذه
الرعاية الخاصة والعناية الفائقة التي اولاها النبي
الصفحه ٢٠٦ :
في حقه وانه مع الحق والحق معه يدور معه حيثما دار ـ تجعل شهادته مقبولة حتى في حق
نفسه لانه معصوم لا
الصفحه ٢١٠ : الحق الشرعي
وجوباً وبما يزيد عليه استحبابا ـ وبالانفاق اللازم على النفس وسائر افراد الاسرة
الذين تجب
الصفحه ٢١٢ : على الحالة السائدة يوم ذاك
وبدرجة اصعب من الوضع العام ـ من اجل ان يساوي نفسه بالطبقة المحتاجة ليكون
الصفحه ٢١٣ : وحاجات
البدن وبذلك يتحقق التوازن تلقائيا بين حاجات الدنيا ومطالب الاخرة لان نفس هذا
التوازن المتمثل باعطا
الصفحه ٢١٩ : :
(
ومن الناس
من يشري نفسه ـ اي يبيعها ـ ابتغاء مرضات الله
والله