الصفحه ٦٢ :
اهم ما ورد في الحديث الاول.
عندما اقتضت الحكمة الإلهية ان توجد
الإنسان لعبادته سبحانه وحده لا شريك
الصفحه ٦٧ :
حكم ضميرك في المسائل والتمس
للحق من وحي السماء دليلا
لا يخـــدعنك مظهر
الصفحه ٨٢ :
حكم القصاص على بعض
اقاربنا او اصدقائنا ـ فهذا الإنسان المؤمن الذي احبه الله تعالى لاستقامته في
الصفحه ٨٦ : ان كل فضيلة تكون وسطا بين رذيلتي التفريط والافراط ومن هنا اشتهرت
الحكمة القائلة : « خير الامر الوسط
الصفحه ٩٨ :
ومشهد منه ـ شرعا يعمل به وحجة يعتمد عليها لمعرفة الحكم الشرعي وحيث ان الحث على
التجمل بمكارم الاخلاق
الصفحه ١١٣ : بها الهجين اصيلا
حكم ضميرك في المسائل والتمس
للحق من وحي السماء دليلا
الصفحه ١٢٩ : المحمدية المتمثلة بالحكمة والموعظة
الحسنة اذا حصل توقف من الاخر عن تأديتها.
واذا عرفنا ان العبادة التي
الصفحه ١٣٧ : بما زودها الله به من العقل المتألق وعياً وحكمة الأمر الذي دفعها لان
تشق طريق المجد الامثل والشرف
الصفحه ١٤٢ : حصل في التاريخ ويتكرر ذلك
كلما شاءت الإرادة الإلهية والحكمة السماوية ان تعجل الفرج للمؤمنين والعقوبة
الصفحه ١٤٣ : واليأس من روح الله تعالى ولا
ينحرفون نفسيا ومعنويا لعلمهم بأن الله تعالى حكيم وعليم رحيم فقد تقتضي الحكمة
الصفحه ١٦٠ : ء بالقتال ـ قتل الكفر واخطاره ـ ومن الدفاع دفع العدوان واضراره ـ وقد
اشار الله سبحانه الى حكمة الجهاد
الصفحه ١٦٤ : معتقدين بشرعية حكم العدو ولازم
ذلك تفسير محاربته بأنها خروج على الشرعية التي كان متوقعا لها ان تنتقل
الصفحه ١٦٨ : بعصمة كل واحد من اهل البيت عليهمالسلام وان تصرف اي واحد منهم يصدر منسجما مع
الحكم الشرعي الذي يتوجه
الصفحه ١٧١ : يكن اتفاق الرأي وتوحيد الموقف بين الإمامين عليهماالسلام من جهة العصمة بل من جهة الوعي والحكمة
التي
الصفحه ١٧٢ : الاسلوب الراجح
الناجح المساعد على حل التنازع بهدوء وحكمة وهو رده الى الله سبحانه ورسوله