الصفحه ٣٦ : بين جميع الليالي والايام
كالادعية المستحبة بعد كل صلاة في هذا الشهر المبارك مثل دعاء « يا علي يا عظيم
الصفحه ٣٩ : المفطر هناك ـ والتفصيل
بالنسبة الى وجوب القضاء بعد ذلك وعدم وجوبه متروك لمحله من الرسائل العملية والذي
الصفحه ٥٤ :
ما لم يوجد الشخص المقدمات الطبيعية العادية وبعد ذلك يلجأ الى الله بالتضرع
والدعاء لنجاح سعيه وادراك
الصفحه ٥٦ : الامور الراجحة والتجمل بالاداب المحبوبة من
الداعي وقت دعائه ورجوعه الى الله سبحانه لقضاء حاجته.
وبعد
الصفحه ٥٧ : عبادة الله
سبحانه هي علة ايجاد الإنسان والآيتان المذكرورتان بعدها تنصان على ان سبب وعلة
خلق الله
الصفحه ٦٤ : امساكا كاملا عن كل ما يبعد عن الله سبحانه من النية السيئة وما يترتب
عليها من الانحراف في السلوك والبعد عن
الصفحه ٦٨ : ارادته وتتصلب عضلاته
الروحية وبعد بلوغه عاقلا يتوجه اليه التكليف على وجه الالزام بالاستمرار على
تأدية
الصفحه ٧١ : وشفاؤها منها بعد اصابته بها بإعتبار كونه حمية
تفرض عليه ليعافى من الامراض الناشئة في الغالب من الاسراف في
الصفحه ٧٣ : الذهني بما يحصل عليه من صفاء
الذهن وانطلاق الفكر وتحليقه في سماء الوعي وسرعة الاستفادة بعد ان كان يعيش
الصفحه ٧٦ : والتفكير الشيطاني الاثم ـ يأتي فطوره الذي يتناوله بعد انتهاء نهار هذا
الصوم المعنوي وهو يتمثل في التفكير في
الصفحه ٧٧ : وتسابق في طريق الصلاح والخير
الخاص والعام كما يتحول الطمع والحرص على المادة الزائلة الموجب للبعد عن الله
الصفحه ٨٢ : فطرته بالكفر او عن خط الاستقامة في طريق الشرع بالفسق
والعصيان بعد الاعتراف بأصول الدين والالتزام بمنهاجه
الصفحه ٩٩ : خصومه في معركة الجمل وسماحه لمعاوية وجيشه بورود الماء يوم صفين بعد ان كانوا
قد منعوه واصحابه عنه عندما
الصفحه ١٠٢ :
الانطلاق للأمام في طريقه الى أهله بعد ان اطلق المنصور سراحه من سجنه في الحيرة
وقال للإمام عليهالسلام وهو
الصفحه ١٠٦ : المعنوي النفسي الذي
تفطر عليه النفس بعد انصرام نهار الهوى وحلول ليل الهدى. وبالامساك الباطني عن كل
صفة