الصفحه ١٥١ :
حلم الإمام
الحسن ( ع )
المراد من الحلم صفة ثابتة في نفس الشخص
الحليم تعبر عن رحابة صدره وسعة
الصفحه ١٧٣ : الحسنيين اللتين مرت الاشارة اليهما سابقا بعد
يأسه من جدوى الاستمرار على الحرب العسكرية المادية.
واخيرا
الصفحه ١٩٧ : بمناسبة ولادته عليهالسلام
في بيت الله الحرام.
قال السيد الحميري بوحي من هذه المناسبة
المباركة
الصفحه ٢٢٦ : من السماء والارض ) (١).
وقال تعالى :
(
ومن يتق
الله يجعل له مخرجا (٢)
ويرزقه من حيث لايحتسب
الصفحه ١٤ :
منها ، نبلورها ، وننشرها
، وهذا ما يريده الله سبحانه وتعالى.
(
يُرِيدُونَ
أَن يُطْفِئُوا نُورَ
الصفحه ٢٨ :
منها ، نبلورها ، وننشرها
، وهذا ما يريده الله سبحانه وتعالى.
(
يُرِيدُونَ
أَن يُطْفِئُوا نُورَ
الصفحه ٨٦ : ء عنه ـ
وبقدر ما تضعف الغرائز امام سلطان العقل وقيادته ـ يصبح اقوى منها واقدر على
اخضاعها وكبح جماحها عن
الصفحه ١٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
من هذه الجهة وهي ما يلي :
أبا طالب عصمة المستجير
وغيث المحول ونور الظـلم
الصفحه ١٥٠ :
لونه فقيل له في ذلك فقال ؛
حق على كل من وقف بين يدي رب العرش ان
يصفر لونه وترتعد فرائصه وكان اذا بلغ
الصفحه ١٧٤ : اول وهي المحل الثاني
فإذا هما اجتمعا لنفس حرة
بلغت من العلياء كل مكان
الصفحه ١٩٨ : مدحه عليهالسلام مشيرا الى ولادته في بيت الله الحرام
في بيت من المقطوعة التالية :
ماذا يقول
الصفحه ٢١٣ :
مواساته لهم مخفقة
من الم الحاجة والفقر.
ويؤكد هذه الحقيقة بروز الإمام الحسن عليهالسلام