الصفحه ١٨٠ :
وقوله تعالى :
( ولينصرن الله من
ينصره إن الله لقوي عزيز (٤٠) ) (١).
وحيث شاءت الحكمة الإلهية
الصفحه ١٨١ : التي ظفر بها انصار الحق في العقيدة والحق في النظام والشريعة الصالحة
المنبثقة من العقيدة الصحيحة ـ على
الصفحه ١٩٠ : ما ورد في عدة طرق عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من جملتها ما روي عن الإمام علي عليهالسلام من قوله
الصفحه ٢٠٨ :
المقام معك لذل وان
فراقك لكفر فلما سمع الإمام منه ذلك قال : قد عفونا عنك ان الله عز وجل يقول
الصفحه ٢١٠ : لفظاً ولكنها واسعة معنى حيث توحي بأن الإنسان اذا سعى في سبيل تحصيل
الثراء الواسع من المصدر الحلال وللهدف
الصفحه ٢١٦ : المعصوم ان يدعو غيره الى فعل الخير ثم ينسى
نفسه ومما نقل عنه عليهالسلام
من الكلام الذي دعا به الى البذل
الصفحه ٣ : معيناً لنا أو معيّنا لنا على فهم المراد من تلك
الكلمة أو الجملة ، هذا شيء يذكرونه في علم الأصول ، وهذا
الصفحه ٤ : هذه المحاولات ، لا
من مثل عكرمة الخارجي ، ولا من مثل ابن كثير الدمشقي ، الذي هو تلميذ ابن تيميّة
الصفحه ٦ : خلاف في هذه الناحية أيضاً.
لكن المراد من « الإرادة » في الآية لا
يمكن أن يكون إلاّ الإرادة التكوينيّة
الصفحه ٧ : ، فيعمّ الرجس ما يستقذر منه ويستقبح منه ، ويكون المراد في هذه الآية
الذنوب ، ( إِنَّمَا يُرِيدُ
اللهُ
الصفحه ٨ : أنّ
هؤلاء لا يفعلون إلاّ ما يؤمرون ، وليست أفعالهم إلاّ مطابقةً للتشريعات الإلهيّة
من الأفعال والتروك
الصفحه ١٧ : معيناً لنا أو معيّنا لنا على فهم المراد من تلك
الكلمة أو الجملة ، هذا شيء يذكرونه في علم الأصول ، وهذا
الصفحه ١٨ : هذه المحاولات ، لا
من مثل عكرمة الخارجي ، ولا من مثل ابن كثير الدمشقي ، الذي هو تلميذ ابن تيميّة
الصفحه ٢٠ : خلاف في هذه الناحية أيضاً.
لكن المراد من « الإرادة » في الآية لا
يمكن أن يكون إلاّ الإرادة التكوينيّة
الصفحه ٢١ : ، فيعمّ الرجس ما يستقذر منه ويستقبح منه ، ويكون المراد في هذه الآية
الذنوب ، ( إِنَّمَا يُرِيدُ
اللهُ