الصفحه ٨١ : للشيطان وفي سبيله.
وذلك من اجل ان نسعى في سبيل ايجادهما
والتوصل بهما الى هذه العبادة الباطنية والصلاة
الصفحه ٦٨ : الصبر وقوة الارادة وذلك لان الإنسان يولد ضعيفا جسميا
وروحيا فيحتاج الى ما ينميه ويقويه من الغذا
الصفحه ١٥٧ :
البلاء وقد ابرم ابراما ـ مضافا الى ما يناله غدا من النعيم الدائم والسعادة
الخالدة يوم الجزاء فيكون
الصفحه ٥٨ :
واختلاف الليل والنهار وفي الافاق والانفس كما اراد الله سبحانه من اجل تحصيل
العقيدة الصحيحة الراسخة
الصفحه ٧٦ :
من المحرمات الذاتية
المعهودة كما سيأتي تفيصله بل ينفذ صومه باشراقته المتألقة الى داخل نفسه وقلبه
الصفحه ٢١٩ : ء النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولا نحتاج الى المزيد من البيان لتوضيح هذه الحقيقة وتأكيد ثبوتها في
الصفحه ١٩٠ : ما ورد في عدة طرق عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من جملتها ما روي عن الإمام علي عليهالسلام من قوله
الصفحه ١٠٤ : ) ) (٢).
وروي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله : « إصلاح ذات البين افضل من عامة
الصلاة والصيام » والمراد
الصفحه ٥٢ : الثلاثة الغدير والاضحى والفطر وايامها
وليلة اول رجب (١)
وليلة النصف من شعبان ويوم مولد النبي
الصفحه ٥١ : ء بالصلاة على محمد وآل محمد
قال الصادق عليهالسلام من كانت له
الى الله حاجة فليبدأ بالصلاة على محمد وآل محمد
الصفحه ٤٥ : وتوقفه عن دفع الحق الشرعي وهو الزكاة للنبي موسى عليهالسلام بعد طلبه منه بأمر من الله تعالى ويضاف
الى ذلك
الصفحه ٢٠٦ :
وقوله عليهالسلام
: مشيراً الى صدره الشريف : « ان هاهنا لعلمنا جما لو اصبت له حمله » وشهادة النبي
الصفحه ٢٢٥ : وغيرها من احواله البشرية هو انه في الاولى كان يغيب حسه الروحي مع حسه
الجسمي ونتيجة غياب الثاني عدم تأثره
الصفحه ١٨١ : التي ظفر بها انصار الحق في العقيدة والحق في النظام والشريعة الصالحة
المنبثقة من العقيدة الصحيحة ـ على
الصفحه ٤ : ،
فالآية المباركة لا يراد من (
أَهْلَ الْبَيْتِ
) فيها إلاّ
من دلّت عليه الأحاديث الصحيحة المتفق عليها