الصفحه ١٥٨ : وضعوا على وجه الارض
كسيرات من الخبز كانوا قد التقطوها وهم يأكلون منها فدعوه الى مشاركتهم فأجابهم
الى ذلك
الصفحه ٩٢ : اخرى وهي جريمة النميمة بنقل الغيبة عن لسان
الناطق بها الى من ذكر بها ليكون بذلك مسببا للعداوة التي لم
الصفحه ٤٦ :
حصلت له نعمة اعترف
بأنها من الله سبحانه وشكره عليها قولا وعملا بصرفها في سبيل اطاعته ليزيده الله
الصفحه ٣٩ : المفطر هناك ـ والتفصيل
بالنسبة الى وجوب القضاء بعد ذلك وعدم وجوبه متروك لمحله من الرسائل العملية والذي
الصفحه ١٦٠ : الحكيم الرحيم للمريض عندما يتوقف
شفاؤه من عارضه عليهما فهو يريد ان ينقله بمرارة الدواء الى حلاوة الشفا
الصفحه ٤٤ :
واشار الإمام عليهالسلام بقوله : « وبالاخلاص يكون الخلاص » الى
اهم شرط في قبول الاعمال ونجاح
الصفحه ٩٧ : ـ باعتبار ان كل
واحدة منها تساهم في علاج مرض العداوة وازالته من الوجود وخصوصا الصفة الثالثة وهي
الاحسان الى
الصفحه ٨ : أنّ
هؤلاء لا يفعلون إلاّ ما يؤمرون ، وليست أفعالهم إلاّ مطابقةً للتشريعات الإلهيّة
من الأفعال والتروك
الصفحه ٢٢ : أنّ
هؤلاء لا يفعلون إلاّ ما يؤمرون ، وليست أفعالهم إلاّ مطابقةً للتشريعات الإلهيّة
من الأفعال والتروك
الصفحه ٢١١ :
من النعيم الخالد
والسعادة الدائمة مضافا الى ما يحصله في هذه الحياة من النعيم الروحي والمادي بما
الصفحه ١٠٧ : المعلوم ان هذا الصوم الجسمي
الظاهري اذا لم ينفذ الى الداخل لتصوم الروح مع الجسم ـ فهو صوم ناقص لانه صادر
الصفحه ٢١٨ : المخلوق الى خالقه العظيم
الكريم والرحمن الرحيم ليستلهم من صفات كماله وجلاله نفحة عاطرة من ازهار كماله
الصفحه ٨٣ : ويعتبر افضل واولى منه
ـ اي من الاصل ـ وقد اشار الله سبحانه الى ذلك بقوله :
( قل إن كان آباؤكم
وأبناؤكم
الصفحه ٣٦ : ء ايضا : « أنت الذي فتحت لعبادك باباً الى عفوك سميته التوبة وجعلت
على ذلك الباب دليلا من وحيك لئلا يضلوا
الصفحه ٦٤ :
كما صرح سبحانه بأن الغاية من تشريع
فريضة الصلاة هو التوصل الى قوة روحية مانعة من ارتكاب الفحشا