الصفحه ١٧٦ : الحديث عن شخصية الإمام
الحسن عليهالسلام بمناسبة
ولادته في النصف من شهر رمضان المبارك.
يأتي دور الحديث
الصفحه ١٩٢ : بحيلته.
وكما ان النبي يحتاج الى المعجزة
والكرامة الخارقة لتكون برهان صدقه ـ كذلك الإمام النائب عنه
الصفحه ٢٠٤ : يذوب مـنه الجماد
ولا حــاز مثلـهن العــباد
ولا يريد هذا الشاعر تفضيل الإمام علي
الصفحه ٢٠٨ :
المقام معك لذل وان
فراقك لكفر فلما سمع الإمام منه ذلك قال : قد عفونا عنك ان الله عز وجل يقول
الصفحه ٢١١ : حسبما يفهم من كلام الإمام عليهالسلام
ندرك ان تمتع الإنسان المؤمن بما احل الله له من المتع المادية
الصفحه ٢١٣ :
مواساته لهم مخفقة
من الم الحاجة والفقر.
ويؤكد هذه الحقيقة بروز الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٢٢١ : الإمام علي على ساحة الصراع الدامي والخطير ووقى شخص الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم من الخطر الذي كان محدقا
الصفحه ٢٢٢ : قائدهم وقطع رأس شركهم.
وعندما سئل الإمام علي عليهالسلام عن سبب توقفه عن قطع رأس عمرو بين سبب
ذلك
الصفحه ٢٢٣ :
وحده لا شريك له ـ وبذلك ندرك ان الإمام علياً عليهالسلام
قد نال ثواب عبادة الثقلين من يوم الاحزاب الى
الصفحه ١ : في كتاب الضعفاء ، وذكره
العقيلي في كتاب الضعفاء ، وأورده الذهبي في المغني في الضعفاء ، وعن يحيى بن
الصفحه ١٥ : في كتاب الضعفاء ، وذكره
العقيلي في كتاب الضعفاء ، وأورده الذهبي في المغني في الضعفاء ، وعن يحيى بن
الصفحه ٨٨ :
والإنسان لعبادته
وحده لا شريك له كما نص على ذلك في الكثير من آيات كتابه الكريم ولم يخلقه للعبادة
الصفحه ١٠٦ :
موضوع الحديث
في هذا الكتاب
هو الصوم
الظاهري والباطني
قارئي العزيز : لعلك تقول : إن ما ذكر
الصفحه ١٢٦ :
المقدس حجة الإسلام المحقق استاذي الجليل السيد هاشم معروف في كتابه القيم سيرة
المصطفى صفحة ٢٠٤ عن كتاب
الصفحه ١٤٠ : (٢).
__________________
(١) هذا منقول
بالمعنى والمضمون عن كتاب فاطمة من المهد الى اللحد ص ٣٩.
(٢) نقل بتصرف عن
كتاب ( فاطمة