الصفحه ٤٤ :
واشار الإمام عليهالسلام بقوله : « وبالاخلاص يكون الخلاص » الى
اهم شرط في قبول الاعمال ونجاح
الصفحه ٦٢ : التأمل
في عظمته العظيمة ونفسيا من خلال امتلاء قلبه بالخشوع امام هذه العظمة ـ وعمليا من
خلال التزامه بسلوك
الصفحه ٨٢ : وضع الإمام علي عليهالسلام ميزانا واقعيا لنعرف به الصديق الحقيقي
ونميزه عن العدو الواقعي وذلك بقوله
الصفحه ٨٦ : ء عنه ـ
وبقدر ما تضعف الغرائز امام سلطان العقل وقيادته ـ يصبح اقوى منها واقدر على
اخضاعها وكبح جماحها عن
الصفحه ٩٣ : منها يحس بالغبطة والسعادة كلما تذكر واشرقت في ذهنه
الخاطرة الجميلة التي تبرز امامه صورة حب ذلك الشخص له
الصفحه ٩٨ : ء بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومروراً بالإمام علي عليهالسلام
وابنائه وانتهاء بالمهدي عجل الله تعالى
الصفحه ١١٦ : الرسول الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم بالاسلوب المؤذي نفسيا وجسميا كلما مر
من امام باب داره ـ وعندما توقف
الصفحه ١١٩ : الحديث حول شخصية الإمام الحسن
الزكي عليهالسلام بمناسبة
ولادته الميمونة في النصف من هذا الشهر.
ورابعا
الصفحه ١٢٣ :
الروحي الرسول الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وبذلك يعرف السبب والوجه في موافقة
الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ١٥٤ : هذا الرسول وعترته من اجل ان تتضح صورة هذا
الدين العظيم ويظهر على حقيقته امام افراد المجتمع البشري فتتم
الصفحه ١٦٣ : .
وذلك لان عدول الإمام عليهالسلام عن موقفه الاول الرافض الى موقفه
الثاني المهادن اقتضى الحيرة والتساؤل
الصفحه ١٦٦ : : بعد تحقق ما اراد الإمام الحسن عليهالسلام ـ ان يتحقق ببركة مصالحته لعدوه الجائر
ـ من ظهور واقع النظام
الصفحه ١٦٩ :
دروس توجيهية
من صلح الإمام الحسن ( ع )
الدرس الاول : في تحديد الميزان الشرعي
السليم الذي يعتمد
الصفحه ١٧٤ :
هذا ما سمحت الفرصة للتحدث به حول شخصية
الإمام الحسن عليهالسلام
بمناسبة ميلاده المبارك.
الصفحه ١٧٥ :
قصيدة من وحي
ميلاد الإمام الحسن ( ع )
ويسرني ان اختم الحديث عنه بذكر مقدار
من قصيدة نظمتها سابقا