الصفحه ١٨٦ : دنيا الوجود.
وحيث كان هذا الإمام العظيم قرآنا ناطقا
كما وصف نفسه يوم صفين وكما تحدث عنه الرسول
الصفحه ١٩٠ :
« الحسن والحسين إمامان ان قاما وان
قعدا ».
والثاني عام شامل للأئمة الإثني عشر وقد
ورد في بعض
الصفحه ١٩١ : الوجه الاكمل المقصود
لله سبحانه.
وحيث ان موضوع الحديث في المقام هو شخصية
الإمام علي عليه السالم ناسب
الصفحه ١٩٧ :
ما قيل شعرا
بمناسبة ولادة الإمام
في بيت الله
الحرام
وفيما يلي بعض المقطوعات الشعرية التي
نظمت
الصفحه ٢٠٠ : رسول على الاطلاق.
وقد تحدث الإمام علي عليهالسلام عن احتضان الرسول له من اول ايام وجوده
في هذه
الصفحه ٢٠٢ : الانبياء ـ ندرك السر في العظمة والتفوق الذي ظفر به شخص الإمام علي عليهالسلام الامر الذي جعله افضل من جميع
الصفحه ٢٠٣ : واللاحقين ـ فإن صفات الإمام علي الكمالية ومواقفه الرسالية التي برز بها
بتفوق في كل الساحات والميادين ـ تعتبر
الصفحه ٢١٠ :
زهد الإمام
علي ( ع )
وقد فسر لنا الزهد بقوله عليهالسلام : « ليس الزهد ان لا تملك شيئاً ولكن
الصفحه ٢٢٠ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم سوى عدد قليل وفي طليعتهم الإمام علي عليهالسلام الذي جعل من جسمه الشريف
الصفحه ١٢٤ : ويؤكد ذلك طلبه من
ولده جعفر ان يصلي في جهة اليسار من شخص الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
عندما وجده قائما
الصفحه ٧ : الإماميّة
من أنّه لا
__________________
(١) سورة يس : ٨٢.
الصفحه ١٠ :
إمام زمانها أمر ثابت بالضرورة ، وبكاؤها وتوبتها أمر يروونه هم ، ولنا أن لا
نصدّقهم ، ومتى كانت الرواية
الصفحه ٢١ : الإماميّة
من أنّه لا
__________________
(١) سورة يس : ٨٢.
الصفحه ٢٤ :
إمام زمانها أمر ثابت بالضرورة ، وبكاؤها وتوبتها أمر يروونه هم ، ولنا أن لا
نصدّقهم ، ومتى كانت الرواية
الصفحه ٣٦ : كذلك يستحب توديعه بما ورد عنهم عليهمالسلام من ذلك ما روي عن الإمام زين العابدين
من توديعه بالدعا