الصفحه ١٦٨ : ظرفه عن ظرف الغير ـ وهذا ما تحقق
بالفعل وبشكل واضح بالنسبة الى هذين الإمامين المعصومين حيث حتم على
الصفحه ١٨٥ :
حديث حول
شخصية الإمام علي ( ع )
يأتي دور الحديث عن الشخصية الفذة التي
ذابت في الإسلام فكرا
الصفحه ١٩٩ :
اضحى بمدحكما الهــدى يترنم
حول احتضان
النبي لعلي ( ع )
وكما ان ولادة الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٢٠١ : ويصبها في قالب الفضيلة وقد بين الإمام ( عليهالسلام ) نتيجة تجاوبه وتأثره بهذه التربية
الفذة بقوله
الصفحه ٢٢٧ :
شهادة الإمام
علي ( ع )
حيث كان الحديث عن شخصية الإمام علي عليهالسلام بوحي من مناسبة شهادته
الصفحه ٤٣ : ء وهكذا.
وهذا ما اشار اليه الإمام علي عليهالسلام بقوله : الدعاء مفاتيح النجاح ومقاليد
الفلاح وخير
الصفحه ٥٤ : مطلوبه.
وهذا يفهم بوضوح من قول الإمام علي عليهالسلام لمن طلب منه ان يدعو لجمله بالشفاء من
داء الجرب
الصفحه ٧٣ : عرضها السماوات
والارض اعدت للمتقين الصائمين.
ويؤكد ذلك عامل الخوف الذي يضع المؤمن
امام مصير مؤلم
الصفحه ٩٩ : الإمام علي عليهالسلام ان يدخل الراية برفق رافعا شعار السلام
قائلا لهم : « ـ من وضع سلاحه فهو آمن ومن دخل
الصفحه ١٢٥ : ء الشواهد الدالة عليه.
من هذه الروايات ما جاء عن أبان بن
محمود انه قال للإمام علي بن موسى الرضا
الصفحه ١٣١ : الاقدام والتضحية بأغلى الاشياء وأعز الاعزاء وهو
الولد ـ في سبيل نصرة المبدأ وصونه من التضعضع امام اعتدا
الصفحه ١٦٢ : في كتب الفريقين بشهرة بلغت حد التواتر.
وهناك نصوص خاصة وردت في حق الإمام
الحسن عليهالسلام وحده
الصفحه ١٦٧ :
اشارة الى سبب
الثورة الحسينية
بعد تحقق ذلك كله وادراك الإمام الحسين عليهالسلام ان دمه الطاهر
الصفحه ١٧٣ : حصل مع الإمام الحسن عليهالسلام حيث وافق على الصلح ضمن تلك الشروط
المعهودة مدخلا في حسابه حصول احدى
الصفحه ١٧٨ : الإمام علي عليهالسلام
كمعركة الجمل وصفين والنهروان وبعد ذلك كربلاء الثورة والإباء في عهد سيد الشهدا