الصفحه ١٨٠ : ء سبحانه لهم واراد منهم لان الخضوع له
وحده هو عين العزة والكرامة والسمو والرفعة ومصدر الرخاء والسعادة
الصفحه ٢١٨ :
شجاعة الإمام
علي ( ع )
اذا تأملنا في المصدر الفياض الذي تتدفق
منه كل معاني الخير وصفات النبل
الصفحه ٢١٩ :
قربه من العزة وعن
الضعف والوهن بقدر قربه من مصدر القدرة المطلقة والقوة الخارقة ـ وحيث ان كل واحد
الصفحه ١٠٢ : قد اذاك واخاف ان يردك
وما ادري ما يكون من امر ابي جعفر وانا ومرازم أتأذن لنا ان نضرب عنقه ثم نطرحه في
الصفحه ١٤٥ :
أحمد البلاذري وابو
القاسم الكوفي في كتابيهما والمرتضى في الشافي وابو جعفر في التلخيص ان النبي
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعند نزول المطر وعند طلوع الفجر الى طلوع الشمس وعند رفع الاذان وغير ذلك. ومنها
امور ترجع الى مكان
الصفحه ٣٥ : ».
وقد ذكر في الاقبال عن زين العابدين عليهالسلام انه قال : « من قرأ سورة ( إنا
أنزلناه )
عند فطوره
الصفحه ٣٨ : لا يبقى هناك شك وحيرة عند الجميع او الاكثر.
الثاني : فرض عدم الثبوت لدى الجميع او
الاكثر بحيث كان
الصفحه ٣٩ : المجتهدين كذلك يحصل الاختلاف في موضوعات
الاحكام بسبب توفر الحجة الشرعية المبررة للحكم عند البعض وعدم توفرها
الصفحه ٧٥ : الفكري الخطير هو انه ـ اي الصوم ـ ينعش الضمير الديني في حياة
الإنسان المؤمن ويقوي عنده حس المراقبة والخوف
الصفحه ٨٠ :
ارجح العودة الى بعض
المحطات الاخلاقية التربوية التي وقفت عندها قليلا وانا اتابع السير في طريق رحلة
الصفحه ١٥٣ : شرعا وعرفا الا ان اثره في الغالب يقف عند حد التسكين ولا
يقتلع مرض العداوة من الاساس وبذلك تعرف أهمية
الصفحه ٢٠٩ : واشدهم قضاء لها اعظمهم عند الله شأنا ومن تواضع في
الدنيا لاخوانه فهو عند الله من الصديقين ومن شيعة علي بن
الصفحه ٣٤ : سيتضح حيث يستحب الدعاء عند
رؤية الهلال وفي اول ليلة منه كما روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
انه كان
الصفحه ٤٢ : : الدعاء أفضل وإنما كان للدعاء هذه المنزلة
الرفيعة عند الله سبحانه وأهل البيت عليهمالسلام لانه
يمثل