الصفحه ٣٥ : ما روي عن الإمام الصادق عليهالسلام من قوله :
« الحمد لله الذي اعاننا فصمنا ورزقنا
فأفطرنا اللهم
الصفحه ٦٩ : فهو بين احد موقفين اما الاحجام وعدم
الاقدام من الاول او الانهزام وعدم الثبات امام العدو بسبب فقده مصدر
الصفحه ١٢٧ : هذا اوضح دليل واصدق شاهد على
توحيد عمه وايمانه الصادق اذ لا يعقل في حقه ان يحزن لوفاة انسان مشرك حتى
الصفحه ١٤١ : قيمة له في
مقابل جوهر الفضيلة ومصدر السعادة الحقيقية وهو الايمان الصادق والعمل الصالح
والخلق الفاضل
الصفحه ٢١٧ : : « ان اباك صادق فقضى ذلك ثم جاءه
فقال : غلطت فيما قلت انما كان لوالدك على والدي ما ذكرته لك فقال : والدك
الصفحه ٢١٨ :
شجاعة الإمام
علي ( ع )
اذا تأملنا في المصدر الفياض الذي تتدفق
منه كل معاني الخير وصفات النبل
الصفحه ١٣٤ :
وقال حجة الإسلام المغفور له الشيخ محمد
تقي صادق على ما ورد في كتاب الكنى والالقاب الجزء الاول في
الصفحه ٥٨ : والايمان الصادق الجازم بوجود الخالق العظيم لهذا الكون
العظيم وبوحدانيته وعدله وضرورة ارساله الانبياء لبيان
الصفحه ٥٥ : ـ فاسألوا الله بنيات صادقة وقلوب طاهرة ان يوفقكم
لصيامه وتلاوة كتابه فإن الشقي من حرم غفران الذنوب في هذا
الصفحه ٦١ :
وعزتها التي ادركتها بالإسلام وتطبيق تعاليمه الا بالعودة اليه من جديد بالايمان
الصادق والعمل الصالح
الصفحه ٧٦ : خلق السموات والارض واختلاف الليل والنهار
وفي الافاق والانفس وفي التدبر في آيات الكتاب الكريم ليحرر
الصفحه ١١٨ : من الحديث حول المحوريين
الاول والثاني من المحاور الثلاثة التي دار الحديث حولها في هذا الكتاب وبعد
الصفحه ١٤٥ :
أحمد البلاذري وابو
القاسم الكوفي في كتابيهما والمرتضى في الشافي وابو جعفر في التلخيص ان النبي
الصفحه ٢١٥ : عليهمالسلام بصورة عامة والإمام علي بصورة خاصة ـ
على ضوء بعض الروايات الناصة على ذلك في كتب الفريقين ومما ورد
الصفحه ١٨٩ : الثلاثة المذكورين ـ نص
على من يكون خليفته بعده مضافا الى النص العام الدال على خلافة وامامة الاثني عشر
من