الصفحه ٦٩ : فهو بين احد موقفين اما الاحجام وعدم
الاقدام من الاول او الانهزام وعدم الثبات امام العدو بسبب فقده مصدر
الصفحه ٨٢ : وضع الإمام علي عليهالسلام ميزانا واقعيا لنعرف به الصديق الحقيقي
ونميزه عن العدو الواقعي وذلك بقوله
الصفحه ٨٦ : ء عنه ـ
وبقدر ما تضعف الغرائز امام سلطان العقل وقيادته ـ يصبح اقوى منها واقدر على
اخضاعها وكبح جماحها عن
الصفحه ٩٣ : منها يحس بالغبطة والسعادة كلما تذكر واشرقت في ذهنه
الخاطرة الجميلة التي تبرز امامه صورة حب ذلك الشخص له
الصفحه ٩٨ : ء بالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومروراً بالإمام علي عليهالسلام
وابنائه وانتهاء بالمهدي عجل الله تعالى
الصفحه ١١٠ : الإمام الصادق عليهالسلام في وصيته لشيعته : « كونوا زيناً لنا
ولا تكون شينا علينا ».
ومن المعلوم ان
الصفحه ١١٩ : الحديث حول شخصية الإمام الحسن
الزكي عليهالسلام بمناسبة
ولادته الميمونة في النصف من هذا الشهر.
ورابعا
الصفحه ١٢٣ :
الروحي الرسول الاعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وبذلك يعرف السبب والوجه في موافقة
الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ١٢٧ : ( رض ) ونجله الإمام علي عليهالسلام بطريق غير مباشر ـ لذلك يتوقع من كل
انسان حر الضمير سليم الفكر
الصفحه ١٣٨ :
والصفوة الصافية من المؤمنين المضحين امام كل التحديات الصعبة والمحاولات اللئيمة
التي استهدفت الدعوة الصادقة
الصفحه ١٤١ : والدفاع عن رسالة السماء
باعتبار ان المعاناة الجسيمة تتبخر امام راحة النفس وابتسام الضمير واطمئنان القلب
الصفحه ١٥١ :
حلم الإمام
الحسن ( ع )
المراد من الحلم صفة ثابتة في نفس الشخص
الحليم تعبر عن رحابة صدره وسعة
الصفحه ١٥٢ :
ومن السنة قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على ما روي عنه في وصيته للامام علي عليهالسلام وهي
الصفحه ١٥٤ : هذا الرسول وعترته من اجل ان تتضح صورة هذا
الدين العظيم ويظهر على حقيقته امام افراد المجتمع البشري فتتم
الصفحه ١٦٣ : .
وذلك لان عدول الإمام عليهالسلام عن موقفه الاول الرافض الى موقفه
الثاني المهادن اقتضى الحيرة والتساؤل