الصفحه ٣٩٧ : مسلما ، ومع التسمية ، واستقبال القبلة ، بدليل ما
قدمناه.
ولا تحل
التذكية بالسن والظفر المتصلين بلا
الصفحه ٤٠٠ : وعائشة وجابر وغيرهم ، روى
عنه أولاده الثلاثة : أسامة وعبد الله وعبد الرحمن وغيرهم ، مات سنة ١٣٦ ه
الصفحه ٤٠١ : والمخلب
والسن واللبن والإنفحة (٤) والريش.
ومتى وجد لحم
ولم يعلم أذكي هو أو ميت (٥) طرح على النار ، فإن
الصفحه ٤١٣ : (١). والأول أظهر في الروايات.
وتجب هذه الدية
على العاقلة ، بلا خلاف إلا من (الأصم) (٢) وتستأدى في ثلاث سنين
الصفحه ٧ : بالرفض والتشيع
ويتهابون الزواج معهم مع ان ظاهرهم على كمال الاستقامة وموافقة أهل السنة. (٢)
٤ ـ وقال ابن
الصفحه ١٢ : الكتاب والسنة إلا في غطاء التقية ، وإذا كانت التقية أمرا قبيحا فعمل
من حملهم عليها أقبح.
وهذا هو العالم
الصفحه ١٦ : من القرن الرابع وأدرك سنين كثيرة من القرن الخامس.
ولعل في هذا
الإلمام العابر ، غنى وكفاية للقارئ في
الصفحه ٢٣ : واحدة عن
أبي علي ولد الشيخ الطوسي المتوفى سنة ٥١٥. (٢)
إلى غير ذلك من
الكلمات المماثلة التي تعرب عن
الصفحه ٢٤ :
نفي الرؤية واعتقاد الإمامية ومخالفيهم ممن ينسب إلى السنة والجماعة.
وعبر عنها في
الروضات (٢ ـ ٣٧٥
الصفحه ٢٦ : الأكابر.
١ ـ الشيخ معين
الدين المصري. (٥)
٢ ـ الشيخ
شاذان بن جبرئيل القمي الذي كان حيا سنه ٥٨٤
الصفحه ٢٧ : الشرعية : وهو دورة فقهية كاملة ، استدلالية ، يستدل بالكتاب والسنة
النبوية وأحاديث العترة الطاهرة والإجماع
الصفحه ٢٨ : إليها في تحقيق نص الكتاب وتصحيحه.
٥ ـ أن المؤلف
كان فقيها متضلعا عارفا بفقه أهل السنة كعرفانه بفقه
الصفحه ٣٠ : عفوه ، سالم بن بدران بن علي
المازني المصري. (٢)
كتبه ثامن عشرة
جمادى الآخرة سنة تسع عشر (٣) وستمائة
الصفحه ٣١ : بإذنه.
قم ـ مؤسسة
الإمام الصادق عليهالسلام
حرر في ١١ ذي
القعدة الحرام ، سنة ١٤١٦
الصفحه ٣٦ : السنة أن
تكون ثلاثة إلا أن الماء أفضل ، والجمع بينهما أفضل من الاقتصار على الماء وحده ، هذا
ما لم يتعد