الصفحه ١٨٨ : ، وادحر عني الشيطان وجنوده ، اللهم إيمانا بك ، وتصديقا بكتابك
وعلى سنة نبيك ، اللهم اجعله حجا مبرورا
الصفحه ١٩٠ :
حتى يسيل الدم ، ومن السنة ذلك لكل من ساق هديا ، بدليل الإجماع المشار إليه ، ويحتج
على المخالف بما روي
الصفحه ٢٠٠ : .
__________________
(١) سعيد بن المسيب
بن حزن بن أبي وهب بن عمرو بن عائذ القرشي المخزومي المتوفى سنة ١٠٠ قال قتادة : ما
رأيت
الصفحه ٢٠٣ :
قبله (١) ، وبقوله : لا جزية على مسلم (٢). والجزية تصرف إلى أنصار الإسلام خاصة على ما جرت به
السنة
الصفحه ٢١٤ : الفقيه الشافعي ، أخذ العلم عن ابن سريج وأبي إسحاق المروزي
كان معظما عند السلاطين مات سنة (٣٤٥ ه ـ) في
الصفحه ٢١٥ : بين المسلمين ما لم يمنع منه كتاب ولا سنة (٣) ، وبما رووه من خبر جابر أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٦ : مثل أن لا يقبض المبيع أو لا ينتفع به ، أو يشترط ما يخالف السنة نحو أن
يشترط بائع العبد أن يكون ولاؤه
الصفحه ٢١٩ : شروطهم (١) ، وبقوله : الشرط جائز بين المسلمين ما لم يمنع منه
كتاب ولا سنة (٢) وما روى من قوله
الصفحه ٢٢٣ :
والأمة إلى مدة سنة ، إذا لم يمنع من الرد مانع ، بدليل الإجماع المشار
إليه أيضا.
وترد الشاة
الصفحه ٢٣٥ : دون إزالة ضرر المشتري ، ولهذا يستحق بالشفعة من
علم بالبيع بعد السنين المتطاولة ، بلا خلاف وإن كان
الصفحه ٢٤١ : الخطاب ، ولم يدركهم ، وروى عنه حميد الطويل وعطاء وقتادة وغيرهم ، مات سنة ١١٠
ه ـ ، لاحظ طبقات الفقها
الصفحه ٢٥٨ : ، تفقه وغلب عليه الرأي
، وهو أول من قدم البصرة برأي أبي حنيفة مات بالبصرة سنة ١٥٨ ه ـ لاحظ الفهرست
لابن
الصفحه ٢٦١ : وقيل اسمه النعمان مات سنة ٥٤ ه ـ لاحظ أسد الغابة : ٥ ـ ٢٧٤.
(٢) سنن الدار قطني :
٣ ـ ٧٨ و ٧٩ برقم
الصفحه ٢٧٢ : ببغداد ، وأخذ من الدار قطني وغيره ، وله تصانيف عديدة ، مات ببغداد سنة
٣٤٧ ه ـ لاحظ الكنى والألقاب
الصفحه ٢٩٨ :
ومنها : أن يكون الوقف مؤبدا غير منقطع ، فلو قال : وقفت كذا
سنة ، لم يصح ، فأما قبض الموقوف عليه