الصفحه ٨٩ :
من مسافة ، أو بناء أو نهر ، بدليل الإجماع الماضي ذكره.
ومن دخل المسجد
ولم يجد مقاما له في الصفوف
الصفحه ٩٣ : (فَإِذا سَجَدُوا
فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرائِكُمْ) (٢) ، فظاهر هذا يقتضي أن يكون المراد سجود الطائفة الأولى
الصفحه ١٠٠ : ما
سَعى) (١) ، وما روي من قوله صلىاللهعليهوآله
: إذا مات
المؤمن انقطع عمله إلا من ثلاث (٢) ، لا
الصفحه ١١٤ : كل واحدة منهما : بسم الله
وبالله اللهم صل على محمد وآل محمد ، ويتشهد تشهدا خفيفا ويسلم.
ويعارض من
الصفحه ١٣٣ : .
على أن أهل
التفسير قد قالوا : إن المراد بهذه الأيام عشر المحرم ، وأنه تعالى كان كتب صيامها
وجعل على من
الصفحه ١٥٧ : التلبية
أدبار الصلوات ، وحين الانتباه من النوم ، وبالأسحار ، وكلما علا نجدا ، أو هبط
غورا ، أو رأى راكبا
الصفحه ١٩٨ :
قد ساق هديا قبالة الكعبة ، أو يتبرع بذلك إن شاء ، وقد أحل من كل شيء
أحرم منه ، وحكمه إن صد بعدو
الصفحه ٢٣٩ :
فصل في القرض
القرض جائز من
كل مالك للتبرع ، فلا يجوز للولي أو الوصي إقراض مال الطفل ، إلا أن
الصفحه ٢٥٠ :
بما ابتاعه من الثمار : خذوا ما وجدتم وليس لكم إلا ذلك (١) ، ولم يذكر الملازمة.
وليس للغرما
الصفحه ٢٥٤ : (وَالصُّلْحُ خَيْرٌ) (١) ولم يفرق ، ويحتج على المخالف بما رووه من قوله عليهالسلام : الصلح جائز بين المسلمين
الصفحه ٢٦٠ :
فصل في الضمان(١)
من شرط (٢) صحته :
أن يكون الضامن مختارا ، غير مولى عليه ، مليا في حال الضمان
الصفحه ٢٨٦ : ، ولأنه عقد له على منفعة ، ومكنه منها ، فلم يستوفها ،
وضيع حقه ، وذلك يسقط حق المؤجر.
وإذا قال : آجرتك
الصفحه ٣٠٣ :
فصل في اللقطة
من وجد ضالة من
الإبل لم يجز له أخذها بإجماع الطائفة (١) ، وقد روي عن النبي
الصفحه ٣١٣ : استحق من المال شيئا (١) كان ما يبقى بينهما على قدر سهامهما المسماة المعينة ، وليس
كذلك ما نحن فيه ، لأنا
الصفحه ٣٢١ : من كل قدح ، لكانت معارضة بأخبار مثلها ، واردة من طرق المخالف ، مثل
قوله عليهالسلام : من ترك مالا