الصفحه ٧٢ : ء
بالنافلة من غير سبب ، حين طلوع الشمس ، وحين قيامها نصف النهار في وسط السماء (١) إلا في يوم الجمعة خاصة
الصفحه ٧٦ :
للأعرابي : «لا إلا أن تتطوع» (١) ، حين سأله ، وقد أخبره أن عليه في اليوم والليلة خمس
صلوات ، فقال
الصفحه ٨٠ : الوجوب ، إلا ما أخرجه دليل قاطع
، وقد بين صلىاللهعليهوآلهوسلم كيفية الصلاة عليه حين سئل عن ذلك ، فقال
الصفحه ٨١ : إلى جهة اليمين ، وكذلك الإمام ، والمأموم
كذلك إلا أن يكون على يساره غيره ، فإنه حينئذ يسلم يمينا
الصفحه ٨٥ : فيكبر
بعد التسليم ثلاث مرات ، يرفع بها يديه ، ويقول : لا إله إلا الله وحده وحده وحده
صدق وعده ونصر عبده
الصفحه ٨٧ : (٢) بسبع وعشرين درجة (٣) والمفاضلة لا تكون إلا فيما اشترك فيه الشيئان ، وزاد
أحدهما على الآخر فيه ، فلو
الصفحه ٩١ : ، فالمريض
الذي لا يقدر على القيام إلا بأن يعتمد على حائط أو عصا يلزمه القيام كذلك ، فإن
لم يقدر عليه على هذه
الصفحه ٩٨ : في حال الذكر له ، إلا أن يكون ذلك آخر وقت
فريضة حاضرة يخاف فوتها بفعله ، بدليل الإجماع الماضي ذكره
الصفحه ١٠٣ : بجلده ، والأخرى من الجانب
الأيسر كذلك ، إلا أنها بين الذراع والإزار ، وذلك بدليل الإجماع المشار إليه
الصفحه ١٠٤ :
لا نعلم منه إلا خيرا وأنت أعلم به منا ، اللهم إن كان محسنا فزد في إحسانه
وإن كان مسيئا فتجاوز عنه
الصفحه ١٠٥ : ، وصدره إن كان امرأة ، ولا ترفع اليدان إلا في التكبيرة الأولى ، وأن
يتحفى الإمام ، ولا يبرح بعد فراغه حتى
الصفحه ١٠٦ : يأمره الولي ، ولا يصنع ذلك
بالمرأة إلا من كان يجوز له النظر إليها في حياتها.
وأن يشرج عليه
اللبن
الصفحه ١٠٩ : ءة : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا
الله والله أكبر ، خمس عشرة مرة ، وفي الركوع عشر مرات ، وكذا بعد رفع
الصفحه ١١٠ : مسجد إلا أن يكون بمكة.
وأما صلاة تحية المسجد فركعتان يقدمهما داخله تحية له قبل شروعه فيما يريده من
الصفحه ١١٢ : تقدم من الفصول ، ولم يبق إلا أحكام السهو فيها ، ونحن
نبين ذلك فنقول : هو فيها على ضروب خمسة :
أولها