الصفحه ٧ : بمعتقداتهم إلى حدود (٦٠٠) فأخفوها.
ثم ذكر أن
مصطفى بن يحيى بن حاتم الحلبي الشهير بـ «طه زاده» فتك بهم في
الصفحه ٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم توضأ مرة مرة وقال : هذا وضوء لا يقبل الله الصلاة إلا
به ، لأنه لا بد أن يكون أوقع الفعل على الرجل
الصفحه ٤٧٢ : بالخيار.......................................... ٢٢٧
من اشتري شيئاً لم يره فهو بالخيار إذا
رآه
الصفحه ٣٩٤ : مُكَلِّبِينَ) (١) لأنه سبحانه لما أتى بلفظة (مكلبين) وهي تختص الكلاب ، علمنا
أنه لم يرد بالجوارح جميع ما استحق
الصفحه ٥٧ : بينا أن القراءة بالجر لا يحتمل سوى المسح ، فيجب حمل القراءة
بالنصب على ما يطابقها ، لأن قراءة الآية
الصفحه ١٧١ : ، وطريقة الاحتياط تقتضي
ما قلناه ، لأنه لا خلاف في براءة ذمة من طاف طواف المتعة ، وليس على قول من يقول
الصفحه ٩٩ : ، له بدل هو العزم ، على ما بيناه في أصول الفقه ، وإذا
كان كذلك لم يجز الاشتغال بالواجب الموسع وترك
الصفحه ١٢ : .
ترى أكان يسوغ
في شريعة الإنصاف أن يسأم قوم يدينون بدين الحق ، ويتبعون أوصياء النبي الشرعيين
الذين أوصى
الصفحه ٣٠٣ : أخذه ، فإن أخذه وكانت قيمته دون الدرهم ، لم يضمنه ، ويحل له التصرف
فيه ، وفيما بلغ أيضا الدرهم وزاد
الصفحه ٣٣٤ : حظ
الأنثيين من غير انكسار.
وكذا الحكم لو
مات ثالث ورابع فما زاد ، فإنا نصحح مسألة كل ميت ، ويقسم
الصفحه ٤٦٧ : ............................................... ٤٠٣
، ٢١٠
الرهن محلوبٌ ومركوبٌ.................................................... ٢٤٣
زاد وراحلة
الصفحه ٤٢٦ : على عمل قوم لوط ، فاقتلوا الفاعل
والمفعول به. (٢)
والسحق هو فجور الإناث بالإناث ، وفيه إذا ثبت جلد
الصفحه ٤٤١ : اليهود خمسين يمينا ، فقالوا : لا نرضى
بأيمان قوم كفار ، فأداه عليهالسلام من عنده. (٣)
والقسامة فيما
الصفحه ٢٩ : اللغة.
٣ ـ استخراج
مصادر الأحاديث خصوصا ما روى عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في صحاح القوم
الصفحه ٢٠١ :
صفوفهم ، فإذا تضعضع لهم العدو وزحف هو بمن معه زحفا ، يبعث من أمامه على الأخذ
بضم القوم (١) ، فإذا زالت