الصفحه ٣٨٢ : ، فعدتها إن كانت حرة
ثلاثة قروء بلا خلاف ، وإن كانت أمة فعدتها قرءان بلا خلاف إلا من داود ، فإن عتقت
في
الصفحه ٢١٢ : ، ويدل على هذا الموضع الإجماع المشار إليه وظاهر القرآن ، وإنما أخرجنا
منه ما عدا هذا الموضع لدليل قاطع
الصفحه ٣٢٦ :
الوراث ، ويجري الأعمام والعمات من الأب والأم مجرى الإخوة والأخوات من
قبلهما في كيفية الميراث ، وفي
الصفحه ٢٢٨ :
المخالف بما رووه من أمره عليهالسلام حين أراد تجهيز بعض الجيوش بأن يبتاع البعير بالبعيرين
وبالأبعر
الصفحه ٣١٦ :
القرآن ، وعدول عن الحقيقة فيها إلى المجاز ، ودخوله على البعض رجوع عن
ظاهر واحد ، فكان أولى ، وإذا
الصفحه ٣٦٧ :
إلا أن تكون حاملا ، أو ليست ممن تحيض ، ولا في سنها من تحيض ، أو غير
مدخول بها ، أو مدخولا بها وهي
الصفحه ٤٠٣ : فيه ، وظاهر
القرآن يقتضي الاستفادة به. (٦)
ومنها : أن لا يكون القاتل والد المقتول ، بدليل الإجماع
الصفحه ٣٧ : الْقُرْآنِ) (٢) ويحرم عليه مس كتابة المصحف ، أو اسم من أسماء الله
تعالى ، أو أسماء الأنبياء والأئمة
الصفحه ١٣١ : فاعتبروا
العدد دون الرؤية ، وتركوا ظواهر القرآن والمتواتر من روايات أصحابنا ، وعدلوا إلى
ما لا يجوز
الصفحه ٢٧٩ :
والولد وتعلم الصنعة والقرآن ـ سواء رد قيمة المغصوب أو مات في يده ـ لأن ذلك حادث
في ملك المغصوب منه ، لأنه
الصفحه ٣٢٨ : ، فأكثره مضعف مقدوح في
رواته (٥) ، ثم هو مخالف لظاهر القرآن ، ومعارض بما قدمناه ، ولو سلم من ذلك
الصفحه ٣٦٢ : قرية بأسفل أرض مصر من الصعيد يعمل فيها
كيزان ، يقال لها : الطحوية ـ مات ٣٢١ ه. لاحظ الأنساب ، للسمعاني
الصفحه ٥٠ :
فأما المستعمل
في الغسل الواجب ففيه خلاف بين أصحابنا (١) ، وظاهر القرآن مع من أجراه مجرى المستعمل
الصفحه ٧٧ :
أكبر ، يدل على وجوب القراءة في الجملة قوله تعالى : (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) (٣) لأن
الصفحه ٢١٥ :
منها : ما هو فاسد مفسد للعقد بلا خلاف ، نحو أن يشترط في
الرطب أن يصير تمرا ، وفي الحصرم أن يصير