الصفحه ٢٠٤ : ـ الزكاة إذا تكاملت
شروطها.
وأما أرض الصلح
فهي أرض الجزية إذا شاء الإمام أن يضعها على الأرض بدلا من
الصفحه ٣٠٩ :
كتاب الفرائض
جملة ما يحتاج
إلى العلم به في ذلك ستة أشياء :
ما به يستحق الميراث.
وما به يمنع
الصفحه ٤٢٦ :
مختارين ، ولا فرق في ذلك بين المحصن والبكر ، والحر والعبد ، والمسلم
والذمي.
والإمام مخير
في قتله
الصفحه ٤٣٣ : والخبر.
__________________
(١) أي القاعدة
المسلمة لدى العامة وهي أن سكوت الصحابة في مقابل عمل الإمام
الصفحه ٤٩٤ : ........................................................ ٣٠٣
فصل : في الوصية....................................................... ٣٠٥
كتاب
الفرائض
الصفحه ٤٧٤ : .............................................................. ٢٩٩
سليمان عليهالسلام
الصادق عليهالسلام
الصفحه ٨٩ : ، أجزأه أن يقوم وحده ، محاذيا لمقام الإمام ، وانعقدت
صلاته ، بدليل الإجماع الماضي ذكره ، ويعارض المخالف
الصفحه ٩٣ :
فَأَقَمْتَ
لَهُمُ الصَّلاةَ) (١) الآية ، لأن ظاهرها يقتضي أن الطائفة الثانية تصلي مع
الإمام جميع
الصفحه ٧٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم [وصلاة الأعرابي] (٢) وصلاة أمير المؤمنين عليهالسلام ، وصلاة أخيه جعفر رضياللهعنه (٣) ، وصلاة
الصفحه ١٠٥ :
والمستحب أن
يقدم للصلاة أولى الناس بالميت أو من يقدمه ، وأن يقف الإمام حيال وسط الميت إن
كان رجلا
الصفحه ٤٢٤ : فعله ببينة أو علمه (٢) الإمام ، ولا يعتد بإقراره وإن كان ممن يفيق ويعقل ، كان
حكمه في حال الإفاقة حكم
الصفحه ٢٠١ :
صفوفهم ، فإذا تضعضع لهم العدو وزحف هو بمن معه زحفا ، يبعث من أمامه على الأخذ
بضم القوم (١) ، فإذا زالت
الصفحه ٢٠٥ :
ومن أخذ أسيرا
قبل أن (تَضَعَ الْحَرْبُ
أَوْزارَها) ، وجب قتله ، ولم يجز للإمام استبقاؤه ، وإن أخذ
الصفحه ٣٨٥ :
فيلزمه الإمام ذلك ، حتى يجب عليها الصبر ، ويبعث الإمام من يتعرف خبره في
الآفاق ، فإن لم يعرف له
الصفحه ٧ : مذهب الإمامية. (١)
٢ ـ وقال ابن
كثير الشامي في تاريخه : كان مذهب الرفض فيها في أيام سلطنة الأمير سيف