الصفحه ١٢٣ : آلاماً لا تنقطع جرّاء الجذام أو السرطان وتعفن الكلىٰ والسل الرئوي او العظمي و .... ، لكنهم شفوا بعد ذلك
الصفحه ١٣٢ :
أمّا اذا امتدحه عالم غير مسلم وشخصية
علمية كبيرة تعتنق ديانة وعقيدة اخرىٰ علىٰ الرغم من تعصبه
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوآله
: « شرّ الناس من باع الناس » كما ان هناك روايات كثيرة بهذا المعنىٰ.
٧ ـ أمّا فلسفة وجود بعض
الصفحه ١٥٩ :
الجبهة المواجهة
للأسلام.
أمّا المشكلة الثانية : هي ان اطلاق
سراح الاسرىٰ يكون من جانب المسلمين
الصفحه ١٦٣ : ان بقرة مسكينة صدمها
القطار ولم يصب منها إلّا عظم الفك. أمّا البقرة الجريحة ، فدق نهضت بسرعة وهي
الصفحه ١٦٤ : القطار ، فالظاهر انهم علموا باصابة القطار لبقرتهم.
اما رئيس القطار فما ان رأىٰ هجوم
القرويين ، حتىٰ
الصفحه ١٦٦ : كان كاذباً ، فنحن لا نقبل شهادة الكاذب (٢).
المورد الثاني للتطور القضائي في عالم اليوم
أما المفخرة
الصفحه ١٧٣ : والتقوىٰ هما
أوّل شرطان يجب توفرهما هي القاضي بعد كفاءته العلمية ، اما الشرط الاخرىٰ ، فهي :
٢ ـ ان يكون
الصفحه ١٧٧ : والقوانين القضائية هي تلك التي تقطع بسرعة يد المعتدين عن المظلومين وتخلصهم من مآسي الظلم.
أمّا إذا أصبحت
الصفحه ١٨٣ : الاستئناف والتميز.
أمّا دنيا اليوم ترىٰ ان شرط
القضاء الوحيد هو الشهادة الدراسية ، دون الاخذ بالجوانب
الصفحه ١٨٤ : واحدة ، والشرط
الوحيد لعملهم هو الورقة التي في ايديهم ( الشهادة الدراسية ) ؟!
أمّا الاسلام وعلىٰ الرغم
الصفحه ١٨٦ : المتواتر وامثالها.
أمّا إذا استنبط القاضي الاول حكماً علىٰ
اساس القوانين القضائية الاسلامية ، لم يستنبطه
الصفحه ١٨٨ : لذلك القاضي اعادة المحاكمة او النظر في حكم القاضي الاول ، اما لو اتهم المحكوم القاضي الاول بما ذكرناه
الصفحه ١٨٩ : ترتبط بها بنحوٍ ما.
أمّا إذا أردنا دراسة موضوع ما دون
الاخذ بالمواضيع الاخرىٰ المتصلة به ، فلن نصل
الصفحه ١٩٠ : مجال تطهير المجتمع من الاثم والذنب ، والتي تعد القوانين الجزائية الشديدة ، آخر علاج لها.
أمّا الخطوات