الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوآله في الضعفاء
والفقراء والسود الحياة من جديد وجعلهم يتحركون في الحياة جنباً الىٰ جنب مع البيض
الصفحه ١٥٨ :
فرادىٰ ، ويخلصوهم
بذلك من حياة العبودية ، وهذا ما كان يفعله الائمة لكي يعلموا الناس ذلك
الصفحه ١٧٢ : في عالم اليوم ليست ملجأً تطمئن اليه الطبقات المحرومة والمستضعفة والشروط هي :
١ ـ من شروط القاضي في
الصفحه ١٧٦ :
٤ ـ يكره القضاء ، اذا كان القاضي
متضايقاً من البول او الغائط (١).
اصدقائي الاعزاء !
نفهم من
الصفحه ١٨٠ :
تنظيف الوفر في شهر آب !!!
يقال ان رجلاً اشتكىٰ الىٰ
القضاء من جاره الذي حول الوفر من سطح بيته
الصفحه ١٩٨ : غريب ! فدنيانا من جهة رؤوفة وعطوفة للحد الذي لا ترضىٰ بقطع اربعة اصابع لمجرم ( من اجل الامن العام ومحو
الصفحه ٢٠٥ : العقول التي لعبت بها
الخمرة عن فهم حقيقة مفادها : الاعدام ليس حلاً للسرقة ولا يمكنه اجتثاثها من المجتمع
الصفحه ٢١٩ : في النهاية !!
هذه السذاجة في التفكير وهذا التوقع من
هؤلاء الذئاب ، شبيه بالقصه التي ينقلها المرحوم
الصفحه ٢٦٢ :
من المعاهدات التي
كانت بينهم (١)
عاملوهم بأشد درجة من القسوة والظلم ، وبعد قرن علىٰ ذلك قرروا
الصفحه ٢٦٣ : ان ينشئوا في بداية القرن الثامن عشر مصنعاً في سقوبية ، ولأنه لم يكن قد بقي هناك واحداً من الصناعيين
الصفحه ٢٩٥ :
ثمّ يضيف العلامة الشهرستاني :
وقد طبع من كتب جابر خمسمائة مجلد ، واغلبها
موجود في مكتبات برلين
الصفحه ٣١٤ : الىٰ
فترة من القرون الوسطىٰ تتم علىٰ الجلود ، وكانت قيمته الباهضة تحول دون انتشار الكتب واشاعتها
الصفحه ٣٣٣ : اصبح
الاهتمام به اليوم اقل من الاهتمام بديوان حافظ وكتاب المثنوي وديوان الشاعر السعدي ، فلو قرأ شيء من
الصفحه ٣٤٨ :
ارتدوا ملابس الترف.
٤ ـ اصبحت المساجد مقصورة علىٰ
المسنين من النساء والرجال ، اما الشباب فلا شأن
الصفحه ٣٤٩ :
الاندلس ) فتاة
نصرانية ، واراد ان يختطفها ويأخذها بالقوة من أبيها ، فهربت الفتاة والتجأت الىٰ جندل