الصفحه ٣٧٥ : ، ولان الاذاعة والتلفزة اصبحتا مركزاً للهو والفساد والغناء ، وهما من عوامل تخلف الناس فكرياً وروحياً
الصفحه ٢٧ :
ورغم ذلك ، تنفرون من الاسلام وتحقدون
عليه للحد الذي اغضبكم وجودي معكم لفترة يوم واحد في هذا القطار
الصفحه ٤٢ :
والمتعلمين ايضاً ، لا
يستطيعون معرفة حقيقة الظواهر الاستعمارية المعاصرة من خلف اقنعتها التي تتستر
الصفحه ٧٠ : أرادوا ان يخرجوا
أبا سفيان من تعجبه وحيرته ، قالوا له : لا تعجب يا أبا سفيان فهذا ماء توضأ به الرسول
الصفحه ١٠٦ :
لعلي عليهالسلام كي يشتري له قميصاً
، ذهب أمير المؤمنين عليهالسلام
الى سوق واشترىٰ قميصاً من
الصفحه ١١٠ : ، لكان تقدم الاسلام في مكة قبل المدينة واكثر منها. طبعاً استفدنا كثيراً من الدلائل التي اوردتها في بيان
الصفحه ١٣٥ : القرآن الذي جاء به نبي الاسلام ، الّا ورأىٰ انه قريب من حقائق جوهرية ظاهرة ومعلومة عنده ، بمعنىٰ ان
الصفحه ١٤٥ :
« لا فضل لعربي على أعجمي ولا لأبيض علىٰ
أسود إلّا بالتقوىٰ ».
لقد بعث رسول الاسلام
الصفحه ١٥٨ : الاحيان ؟ ومن اجل فهم هذا السؤال جيداً ، يجب الالتفات الىٰ ان الاسلام لم يكن يملك الا
سبيلاً واحداً من بين
الصفحه ٢٦٣ : حركة الزورق من علىٰ ساحل النهر ، تصوروا ان هذا الزورق ما هو الّا عفريت والدخان الذي يتصاعد من مدخنة
الصفحه ٤٠٨ : واخلصهم من هذه الحياة المهينة ، وهذا الوضع المنحط ، وهذه الرذائل الاخلاقية.
هذه القصة حدثت قبل خمسة عشر
الصفحه ٤١٢ : إلّا افيون لتخدير الناس واغفالهم عما يقوم به اصحاب السلطة والمال من جرائم ومفاسد.
الصحافة وقوانين
الصفحه ٤٣٤ : ثقافة الاسلام الاصلية ؟! في حين انه لا يعلم ان كل ما يكتب اليوم وينتشر ما هو إلّا اقتباس واستنباط من تلك
الصفحه ٨٧ :
وفي حادثة وقعت بعد معركة احد ، كانت
مكة قد اعدّتها ودبّرتها ، حيث جاءت مجموعة من الاعراب الىٰ
الصفحه ٩٦ :
تريد الخروج من
حدقاتها من شدة الخوف ، كانوا غارقين في افكارهم ، ويتصورون المصير الذي ينتظرهم