الصفحه ٣٢٦ : عملية نهوض معرفية في شتى مجالات المعرفة بين المسلمين ، وكان التقدّم سريعاً للحدّ الذي تمكن من تنشأ
الصفحه ٦ : اساس جديد ، بشكل يتناسب والجو الفكري والسياسي الذي يحكمني ومجتمعي.
إذن ، علىٰ القارىء المحترم معرفة
الصفحه ١٠ : الشيخ دعك من ذلك
، هل هناك اصل أو اساس علمي للدين ، حتىٰ يحتاج الخوض فيه الىٰ صلاحية أو معرفة واسعة
الصفحه ١٤ : القضايا ، إلّا الذي يمتلك وعياً ومعرفة كافيين.
أمّا الذي تقولونه فهو « عطاء من خزانة
الأمير » (١)
، وهو
الصفحه ٣٣ :
التشريع
في عالمنا المعاصر
اصدقائي الاعزاء !
رغم اننا نعيش في عصر العلم والمعرفة
الصفحه ٣٥ : والعلمي في العالم الذي يتّسع شعاعه بمرور الأيام والقرون ، وكلّما اتّسعت دائرة العلم والمعرفة ، اتّضحت عظمة
الصفحه ٣٦ : : ( نشاهد في هذا الكتاب خزائن وذخائر من المعرفة فوق قابليات واستعداد اذكىٰ الاشخاص واعظم الفلاسفة واقوىٰ
الصفحه ٤٢ :
والمتعلمين ايضاً ، لا
يستطيعون معرفة حقيقة الظواهر الاستعمارية المعاصرة من خلف اقنعتها التي تتستر
الصفحه ٤٤ : قبل الف والربعمائة عام ، أي الىٰ ذلك العالم المظلم الذي لم يصله بصيص من العلم والمعرفة ، ففي تلك
الصفحه ٤٥ : وجميع أدوار العالم ، حتىٰ في الدول المتطورة والبلدان التي كانت مهد العلم والمعرفة ، فضلاً عن أرض الحجاز
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوآله
، وكانوا يريدون بذلك أمرين :
الأول : رؤية رسول الله صلىاللهعليهوآله.
الثاني : معرفة مصيرهم
الصفحه ١٤٢ : لكبار العلماء ، لعرفت ان رجالاً كثيرون من اهل العلم والمعرفة ممن يحضون بأحترام الناس في جميع العالم
الصفحه ٢٥٤ : لأقتباس العلم والمعرفة ».
ثم يضيف الدكتور لوبون :
« وفي سنة ١١٣٠ تأسست دار للترجمة في
مدينة طليطلة
الصفحه ٢٥٩ : سيطروا علىٰ جميع اوروبا ؟ ويقول :
« من مشاهدة الاندلس يمكن معرفة ما كان
سيحدث لو كان المسلمون قد سيطروا
الصفحه ٢٧٠ : واتعاب آباءك السابقين !!
اصدقائي الاعزاء !
يجب ان نقول وللأسف الشديد : آه من جهل
وعدم ومعرفة بعض