الصفحه ٢١٩ : والحماقة ، لانهم لايزالون يتوقعون ان يقوم الغرب بأصلاحات في بلداننا مع ان الغرب ومنذ عشرات السنين يقوم بنهب
الصفحه ٢٢٢ :
المدافع ، وصحيح ان
بريطانيا تجني حالياً مائة وخمسين مليون جنيه في السنة من تجاره ( الترياق
الصفحه ٢٢٩ :
، لن اسمح لكم بذلك ، ففي الحصن اشخاص كبار في السن طاعنين ومرضىٰ وفيها نساء واطفال وحيوانات ، فلماذا
الصفحه ٢٥١ : هذا الخبر : « اول ساعة في العالم
صنعت علىٰ يد راهب فرنسي يدعى جربرت سنة ٩٩٠ ميلادية ، حيث اصبح ذلك
الصفحه ٢٥٤ : لأقتباس العلم والمعرفة ».
ثم يضيف الدكتور لوبون :
« وفي سنة ١١٣٠ تأسست دار للترجمة في
مدينة طليطلة
الصفحه ٢٥٥ :
مستوىٰ الانحطاط الفكري عند الاوروبيين آنذاك ، فيقول :
« قام غربرت ١١ سنة ٩٩٩ ميلادية بدراسات
، وحاز على
الصفحه ٢٥٦ : جامعاتنا الىٰ ماقبل خمسمائة أو ستمائة سنة ، وكانت علوم المسلمين علىٰ
طول تلك الفترة هي محور دراستنا وعلومنا
الصفحه ٢٥٧ : العالم المسلم ابن رشد الاندلسي جزءً من المقرر الدراسي في مدارس اوروبا.
وفي سنة ١٤٧٣ ميلادية حيث اقر
الصفحه ٢٥٩ :
سنة اساتذة لنا نحن
الاوروبيين ».
وفي بحث للدكتور غوستاف لوبون حول ، فيما
لو كان المسلمون قد
الصفحه ٢٧٤ : .
(٣) نو دانش ، سنة
١٩٨٥ ( بالفارسية ).
الصفحه ٢٧٧ : علماء الكيمياء أيضاً ، كان الرازي يعلم الطب في بغداد لفترة خمسين سنة ، وقد كتب مصنفات عديدة في التاريخ
الصفحه ٢٨٠ : سنة » (٢).
ويقول جورجي زيدان :
« الطب الاسلامي ، هو خلاصة ذلك العلم
عند الشعوب المتحضرة آنذاك حتىٰ
الصفحه ٢٩٠ : واحدة ، فلو لم تكن مختبرات المسلمين قبل الف سنة واكتشافاتهم المهمة في الكيمياء ، لم يكن باستطاعة
الصفحه ٣١٤ : سنة ١٠٠٩ ويُعد من أقدم النسخ الخطية في مكتبات اوروبا ، ويتّضح من ذلك ان المسلمين استخدموا الورق بدل
الصفحه ٣٢١ : » ، في حين ان الفارابي العالم المسلم الشهير كتب قبل الف سنة كتاب « السياسية المدنية » وبحث في ذلك ، كما