الصفحه ٢٠٢ :
العشرين في عصره
الذهبي وفي البلدان المتحضرة !
ه ـ احصائية عن الجريمة في امريكا :
حسب
الصفحه ٢٨٥ :
الخامس عشر الميلادي
في اوروبا (١).
ويقول العالم الاوروبي المعروف ، هالر (٢) :
« جميع
الصفحه ١٤٣ : المجالات ، فيما عجز الآخرون عن الاتيان بمثلها ، علىٰ الرغم من انه كان يعيش في عصر مظلم قبل أربعمة عشر قرناً
الصفحه ٢٦٢ : كان هناك خمسين مصنع
للنسيج والاقمشة في فترة حكم المسلمين ، بقيت منها ثلاثة عشر فقط بعدهم ، اما المصانع
الصفحه ٣٧٨ : متوسط اعمار المدمنين سيكون ثلاثون او ثمان وعشرون سنة. (١)
ويقول وزير الصحة الفرنسي ( برناردشنو )
في
الصفحه ٣٧٩ : البولية ، ويظهر اختلال في الاعصاب ، وبالنهاية يؤدي الىٰ الجنون والخرف ، وفي بعض الاحيان يموت الشخص قبل تلك
الصفحه ٤٠٠ :
وبالاضافة الىٰ ذلك ، هناك موضوع
في غاية الاهمية ، وهي ان الله اعلم بخصائص الطبيعة الانسانية
الصفحه ٤٠٤ : مؤسسة غالوب ، يتّضح أنه في سنة ١٩٦١ سُجل اعلىٰ معدل لانتحار المقامرين ، ففي باريس انتحر اثنا عشر مقامراً
الصفحه ٤٤١ : او ثورية قامت في المنطقة الاسلامية ولم يكن للعلماء دور فيها ، بل ولم يكونوا هم قادتها.
وهنا تذكرت
الصفحه ٢١٩ : والحماقة ، لانهم لايزالون يتوقعون ان يقوم الغرب بأصلاحات في بلداننا مع ان الغرب ومنذ عشرات السنين يقوم بنهب
الصفحه ٣١٩ :
تقدم
المسلمين في مجال التعليم
يقول بنيامين تودل :
« في الاسكندرية وحدها شاهدت عشرون
الصفحه ٣٣٥ : معه دفتراً صغيراً
يسجل فيه ما عمله من تلك المواد السبعة عشر ، لكي تسجل جميعها في سجل الجمعية ، ولأن
الصفحه ٤٣٦ : التي سارت خلفه في هذه الثورة الاسلامية المباركة منذ البداية.
أجل ، لقد كانت الروحانية الحقيقية هي
الصفحه ٤٦٠ : ................................................. ٣٢٧
قصّة غريبة عن السيد جمال الدين في مصر ................................. ٣٢٩
المواد السبعة عشر
الصفحه ١٩٨ : الضعفاء وعشرات
الشعوب الصغيرة والمحرومة ، وتعطي للاقوياء الحق في نهب ثروات المستضعفين. في حين ان اولئك