الصفحه ٣٦٦ : ، ويعدّ ضعف الاعصاب من الامراض التي يصعب علاجها اليوم وهو اخطر من مرض السلّ كما انه شائع اليوم في جميع
الصفحه ٦١ : :
( ما هو سبب تقدّم الاسلام وانتشاره في
آسيا وافريقيا مع وجود الحرية التي تعطى لغير المسلمين في البلدان
الصفحه ٧٥ :
الاقوياء ، والفاتحين جاؤا الىٰ العالم ، لكن اسماءهم اليوم محصورة في زوايا وكتب التاريخ ، وفي بعض الاحيان
الصفحه ٨٧ : الاسيرين ، فأشتراه صفوان بن اُمية ، لكي يقتله ثأراً لأبيه ، وبعد ان سجنه لفترة ، تقرر ان يُقتل في يوم معين
الصفحه ٢٣٦ : دعم خارجي ، بحيث يصل مجموع المسلمين اليوم هناك اكثر من اربعين مليون مسلم في كل انحاء الصين ، وفي بكين
الصفحه ٣٧٥ :
اليوم ، ولانهما
اصبحا منطلقاً لتنفيذ مخططات الاعداء في افساد الشاب وتدمير ثقافة الامة والشعب
الصفحه ١٩ :
يقول عالم الرياضيات المعروف ، البرت
انشتاين :
« يندر ان نجد اليوم عالماً يعتبر
المواضيع التي
الصفحه ١٩٩ : في كل يوم للحد الذي اصبحت احصائيات الجريمة تقلق وتخيف مسؤولي اكبر الدول المتحضرة.
وهذه بعض تلك
الصفحه ٣٤٦ : ، وكانت الفتيات الاوروبيات الحسناوات يتجولن فيه كل يوم ، فكان الاُمراء والشباب المسلمون يذهبون كل يوم الىٰ
الصفحه ٢٧ :
ورغم ذلك ، تنفرون من الاسلام وتحقدون
عليه للحد الذي اغضبكم وجودي معكم لفترة يوم واحد في هذا القطار
الصفحه ٣٤٧ : المهمة الاخرىٰ التي
قام بها الحكام النصارىٰ في الاندلس من اجل تمييع الشباب المسلم ، هو ادخالهم المشروبات
الصفحه ٧٩ : المنجمد علىٰ زجاج باب الغرفة ، فتذكّر شدّة البرد في الخارج ، وان عليه ان ينهض من فراشه الدافيء ويرتدي
الصفحه ١٦١ : نوع من العلاقة
التي تأتي بالضرر بين البشر ، منها في العلاقات المالية ، والرسول الاكرم
الصفحه ١٨٢ : اليوم ، ومع البساطة والايجاز الذي ذكرته فأن الاحكام الصادرة كانت عادلة ومنصفة ».
ليس في الاسلام
الصفحه ٣٣ : علىٰ
الغاءها.
فهذا هو الاسلوب المتّبع في التشريع
اليوم في العالم المتحضر الذي ينظر