الصفحه ٣٤٧ : المهمة الاخرىٰ التي
قام بها الحكام النصارىٰ في الاندلس من اجل تمييع الشباب المسلم ، هو ادخالهم المشروبات
الصفحه ٣٦٨ :
لمختلف البرامج
الموسيقية ، فتوصل من خلال تلك التجربة الىٰ النتائج التالية :
أ ـ كلما كانت
الصفحه ٣٧٢ : من المؤسف ان تقدم في بلادنا سنوياً جائزة لافضل ملحّن ومغني وعازف ، تبلغ قيمتها ستون الف تومان (١)
في
الصفحه ٣٧٤ :
وابناءكم من الاختلاط
بمثل هؤلاء الناس. الّا انهم يعرفون كل انواع الرقص والغناء ، أتدرون من اين
الصفحه ٣٧٦ : سماعهم لهذهِ الكلمات نهض الركاب
من مكانهم وخرجوا من غرفهم ليعرفوا حقيقة الامر وما الذي حدث ، وهكذا خرج
الصفحه ٣٧٧ : بعض مضاره ، ولكن
ليست بحد الذي ادعوا لاجتثاثه من البلد ، فإذا تفضلت علينا برأي الصحة والطب فيه ، لربما
الصفحه ٣٨٣ : ذكرناها ، فانها تجعل الجسم مهيئاً للكثير من الامراض.
ويقول « اندرسون » طبيب جلارجو المعروف
:
المشروبات
الصفحه ٤١٠ : مجموعة من الصحف والمجلات ، وينادي بصوته الجهوري وبلحن خاص : صحف .. مجلّات اسبوعية .. شهرية ...
التفت
الصفحه ٤١٥ :
قولهم ) او صور
خلاعية فاضحة ؟ واية صحيفة او مجلة تخلو من دعوات مجون او تعليمات جنسية للشباب
الصفحه ٤٢٤ : المسائل الاسلامية وليست الملابس ولكن هناك حقيقة اُخرىٰ تواجهنا وهي الحساسية من نوع ملابسهم ، لانه
الصفحه ٤٢٧ :
أو ما حدد الرسول الكريم صلىاللهعليهوآله من وظيفة للعلماء
وهي مكافحة البدع والقوانين الباطلة
الصفحه ٤٢٩ :
هؤلاء لا يجدر بنا ان نسمّيهم علماء أو
روحانيون ، وليست لهم أية كرامة او مكانة جليلة ، بل هم من
الصفحه ٤٣٨ :
قيمتها الحقيقية !
لقد بدأت هذه الثورة بفتوىٰ قصيرة من الميرزا حسن الشيرازي ، وكان اصدار تلك الفتوى
الصفحه ٧ : بهدوء ، والمسافرون الذين يريدون السفر بالقطار ، اخذوا يستعدون للحركة ، في حين ان صوتاً مزعجاً من عجلات
الصفحه ٨ : ءة القرآن والدعاء.
لكن الجالسين معه في الغرفة ذهبوا الىٰ
أبعد من مجرد الغمز لبعضهم وبدأوا بالكلام وأخذوا