الصفحه ١٧٠ : مجموعة من اصحاب الابل استأجر المنصور العباسي ابلهم للسفر الىٰ الحج ، لكنه امتنع عن اعطاءهم اجورهم بعد
الصفحه ١٩٣ : للعلاج ، يتعامل الاسلام معه بشدّة ويقف من خلال قوانينه واحكامه سدّاً مقابل هذه الاعمال التي تريد هدم كيان
الصفحه ١٩٧ : الذي يخاطر بسعادة نفسه وسلامتها وسعادة وسلامة جيلة ، ويشرب من هذا الشراب المهلك ، ثمانين سوطاً ، لكي
الصفحه ٢١٧ :
لوحدها ، فيقول :
« لا جدوىٰ من زيادة عدد
الاختراعات الميكانيكية ولربما لا تكون الاكتشافات
الصفحه ٢٢٦ : ، لذلك من الطبيعي ان يقفوا ضده ويضعوا العوائق في طريقه ، وهؤلاء الذين لم يتعاملوا مع المسلمين إلّا بمنطق
الصفحه ٢٢٧ : الدعوة واصبح مسلماً فلا يحق لأحد من جيش المسلمين الاعتداء عليه أو علىٰ ماله وبلده ، بل لو اعتدىٰ أحد
الصفحه ٢٤٠ :
تقول انكومن (١) ابنة امبراطور القسطنطنية :
« من جملة ماكان الاوروبيون يرفهون عن
انفسهم فيه في
الصفحه ٢٤٦ :
والفضة ؟ ولماذا
يحلل بيعهما وشراءهما فالذهب والفضة اكثر قيمة من الاوراق النقدية ، لأن قيمة
الصفحه ٢٦٠ :
« يجب ان نعلم اولاً أنه قلما يوجد قوم
في العالم يفوقون اتباع الدين الاسلامي من الزاوية الحضارية
الصفحه ٢٨١ : الصحة بشكل تام ، وملتفتون الىٰ
أنّ الانسان يستطيع بهذا الطريق وقاية نفسه من الامراض الخطرة ، وعاداتهم في
الصفحه ٣٠٧ :
تقدم
المسلمين في الصناعات الجميلة
يقول الدكتور غوستاف لوبون :
« من خلال مشاهدة عامة
الصفحه ٣٢٣ : بما كسبوه من علومنا ، ويمتصون دماءنا بهذا الشكل ، نهاية في الوقاحة وعدم الوفاء ؟ ولست أعجب من ذلك ، بل
الصفحه ٣٢٩ : تحتاجه بنفسها من خلال عمل جاد وفكر خلّاق ، وأكبر شاهد على ذلك ، دولة اليابان التي تعتبر دولة شرقية صغيرة
الصفحه ٣٣٠ :
حدّ اليأس من الخلاص
والتحرر من هذا العار والذل ، لأنهم ، لم يكتفوا بتقليد اعمى لتلامذة امسهم
الصفحه ٣٣٨ :
مستهلكين ، ويقولون
أن عوائدنا اقل حتى من ايجارات محلاتنا واجور عمالنا وموظفينا ، كما أن عدداً من