الصفحه ٢٨٣ : الخاصة التي اكتشفها المسلمون
في العلاج فانها تستخدم نفسها اليوم بعنوان اكتشافات جديدة في الطب (١)
مثل
الصفحه ٢٩٩ :
تقدم
المسلمين في العلوم الرياضية
يقول الدكتور غوستاف لوبون :
« ان تطور العلوم
الصفحه ٣٠٦ :
وهناك رسالة من
كريستوف كولومبس ، يعود تاريخها الىٰ تشرين الاول ( اكتوبر ) ١٤٩٨ م يذكر فيها اسم
الصفحه ٣١٢ :
أو دمشق لا يمكن
مقارنتها بما كان في عصر الخلفاء المسلمين ، لكنه يمكننا القول انه لا يوجد في
الصفحه ٣٢٠ :
ملخّص القول ، أنّ تقدّم المسلمين في
مجال التعلم بلغ مستوىٰ جعل العالم يمد اليهم يد السؤال علىٰ
الصفحه ٣٢٩ : الذات التي يمتلكها استطاع أن يصنع كل ما يحتاجه ( ويحتاجه الاخرون ! ) في حياتهم اليومية من الابرة حتى
الصفحه ٣٣٣ : تلك الدواوين في محفل ، لرأيت القوم يشهقون ويزفرون ويفتحون قلوبهم فضلاً عن عيونهم واسماعهم ، وكم هي
الصفحه ٣٥١ :
الجبناء الفالانسيون
وتركوا نساءهم والاطفال.
يقول المؤرخ ابن زيارة :
« في ذلك اليوم قتل الجيش
الصفحه ٣٦٩ :
٦ ـ الموسيقىٰ سبب في الفجور :
ومن اهم التأثيرات الموسيقىٰ
السيئة ، هي انها تسوق المستمع خاصة
الصفحه ٣٧٠ :
في باريس :
« علىٰ الرغم من ان علماء القرن
الاخير ، التفتوا الىٰ التأثيرات السيئة التي تتركها
الصفحه ٣٧٣ :
التي قام بها الغرب
في الخمسين سنة الماضية تركها اليوم بعد ان وقف علىٰ مضارها الصحية والاجتماعية
الصفحه ٣٨٠ : المشروبات
الكحولية علىٰ القلب :
ذكر استاذ كلية الطب ورئيس مستشفىٰ
« سينا » في خطاب له :
« مع ان للقلب
الصفحه ٣٩٠ :
زادت بكثير علىٰ
خسائر الحرب العالمية الثانية ، فالمشروب الذي يظهر لذيذ في افواههم ما هو إلّا سمّ
الصفحه ٤٠٣ : خاسراً ) ، وتسلب الراحة من حياته ، ويكون عصبياً علىٰ الدواء وسيء الخلق ، وبشكل دائم يفكر بحلّ يعوض فيه ما
الصفحه ٤١٠ : الرغم من جيمع هذه الصحف والمجلات التي تصدر في بلادنا ـ بأستثناء عدد قليل منها ـ لم تأتي بنتيجة سوىٰ فساد