الصفحه ٢٠ : حقيقة موضوعية واحدة في عالم الوجود مكشوفة جميع قضاياها بشكل عام ، ومن أجل اثبات هذا الادعاء ، نورد بعض
الصفحه ٢١ : هذه الكلمات البعض دون الايمان بها ، لكني اقولها مؤمناً بها تام الايمان ، والذين يرون العلم في
الصفحه ٢٢ : عام وعن الانسان علىٰ نحو خاص كثيراً ، ولا زالت في مرحلة الوصف ).
ويضيف في بحث آخر :
( مع ان
الصفحه ٢٤ :
كلمات كثيرة ومتنوعة
لا يمكن احصاؤها ، لكنهم يتفقون في واحدة ، وهي خلاصة وحصيلة جهودهم ، تلك
الصفحه ٢٧ :
ورغم ذلك ، تنفرون من الاسلام وتحقدون
عليه للحد الذي اغضبكم وجودي معكم لفترة يوم واحد في هذا القطار
الصفحه ٥١ : في التطبيق ، أو بعبارة اوضح اصبحت « قديمة ».
بل ان اصول الاسلام جميعها طبيعية
تماماً وهي جزء من
الصفحه ٥٦ : والعموميات الثابتة في الاسلام.
وهنا يتبين السرّ في حيوية الاسلام
وطراوته الدائمة ، فلو لم يكن هناك « اجتهاد
الصفحه ٥٧ : ، بالجواري الجميلات والمغنون ، واصبحت مجالس اللهو و القمار وموائد الخمرة تقام في قصور خلفاء الرسول
الصفحه ٥٨ : للحد الذي وقف فيه عامل (
امير ) الكوفة في محراب المسجد ليأم الناس صلاة الصبح وهو ثمل ، فصلىٰ اربع ركعات
الصفحه ٥٩ :
حديث من السيد جمال الدين
ومن اكبر هذه العوامل تأثيراً في سقوط
الدين ، هو تصرف المسلمين ، وقوة
الصفحه ٦٢ : لأنّ الاسلام دين الفطرة وقوانينه جزء من ناموس العالم لذلك فكل فطرة نقية تدرك تلك القوانين ستجد في نفسها
الصفحه ٨٥ : ولا يحزنوا ، وكان عادلاً بينهم حتىٰ انه لم يشتكي منه احد مدىٰ
حياته ، يساعدهم في اعمال البيت ، وكان
الصفحه ٩٤ : كلامه ، تحرك من ذي
طوىٰ ودخل الحجون (١)
، فأغتسل هناك وركب ناقته حتىٰ يدخل مكة.
مكّة في انتظار النبي
الصفحه ٩٩ :
مثيل ، استطاع ان
يحرك عواطفهم ، للحد الذي تعالىٰ فيه صوت البكاء من تلك القلوب القاسية حتىٰ ملأ
الصفحه ١٠٠ : علىٰ شيء لم افعله أو عمل قصرّت فيه.
ورأفته كانت بحيث يقول أنس : طلب مني
النبي صلىاللهعليهوآله