الصفحه ٢٢٠ : قاموا بها في بلداننا الاسلامية ، فان
مساعداتهم المالية والقروض التي قدموها لنا لم يصلنا من اغلبها الّا
الصفحه ٢٢٩ :
لنكتشف مجرىٰ الماء
في احدىٰ معارك الرسول صلىاللهعليهوآله مع اليهود ، كان
اليهود قد لجأوا
الصفحه ٢٣٧ : كان للمسلمين انفسهم ».
ويضيف في مكان آخر :
« كان العرب الفاتحون مستعدون وفي ذروة
قوتهم وانتصاراتهم
الصفحه ٢٤١ : بأنفسهم من أعلىٰ الحصار والحصن الىٰ اسفله ، فيبقىٰ بعضهم علىٰ
جراحه حتىٰ يلقون به في النار فيما ميادين
الصفحه ٢٧٢ :
« تقدم وتطور العلم والفلسفة ، في جميع
انحاء العالم هو من عمل المسلمين ».
٣ ـ ويقول الفيلسوف
الصفحه ٢٨٧ : لوبون :
« قام المسلمون بتأسيس مستشفيات خاصة
لبعض الامراض ، منها الجنون ، وكانوا يعملون فيها بجهد لعلاج
الصفحه ٢٩٦ :
تقدم
المسلمين في علم الحيوان
يقول الدكتور غوستاف لوبون :
« احد اكبر علماء المسلمين
الصفحه ٣١٤ : يخترع المسلمون الورق لأتىٰ الرهبان علىٰ جميع تلك الكتب القديمة التي كانت
في حوزتهم ، واختراع المسلمين
الصفحه ٣١٦ :
تقدم
المسلمين في علم الميكانيك
يذكر الدكتور غوستاف لوبون :
«كانت معلومات المسلمين في
الصفحه ٣٣٨ : بتقارير مهولة إلى لندن.
تقارير اللورد كرومر
يقول اللورد كرومر في أحد تقاريره التي
بعث بها إلى لندن
الصفحه ٣٤٠ :
فقط التخلي عن مستعمراتهم
، بل حصر انفسهم بقلعة حصينة في مركز العالم بين الشمال والجنوب ».
وجرا
الصفحه ٣٤٢ : نبحث عنه فقط في تركهم للعمل بقوانين الاسلام واحكامه ، وكنموذج سنتناول اسباب سقوط اسبانيا وذهابها من
الصفحه ٣٤٥ :
الثانية ، خذوا من
الدول الاسلامية رُخص لتأسيس مدارس مجانية في البلدان الاسلامية ، لان المسلمين
الصفحه ٣٤٦ :
والجهاد ، إلّا
واحداً منهم هو قيس بن مصعب ، ذلك الوالي الواعي والبعيد النظر ، لكنه كان في موقف
الصفحه ٣٤٩ : يأخذوا العبرة وبقوا في صمتهم !
* * *
كانت هذهِ الحادثة ، الضربة الاولىٰ
التي تلقاها المسلمون