الصفحه ٢٢٦ : ، لذلك من الطبيعي ان يقفوا ضده ويضعوا العوائق في طريقه ، وهؤلاء الذين لم يتعاملوا مع المسلمين إلّا بمنطق
الصفحه ٢٢٧ : الدعوة واصبح مسلماً فلا يحق لأحد من جيش المسلمين الاعتداء عليه أو علىٰ ماله وبلده ، بل لو اعتدىٰ أحد
الصفحه ٢٤٠ :
تقول انكومن (١) ابنة امبراطور القسطنطنية :
« من جملة ماكان الاوروبيون يرفهون عن
انفسهم فيه في
الصفحه ٢٤٦ :
والفضة ؟ ولماذا
يحلل بيعهما وشراءهما فالذهب والفضة اكثر قيمة من الاوراق النقدية ، لأن قيمة
الصفحه ٢٦٠ :
« يجب ان نعلم اولاً أنه قلما يوجد قوم
في العالم يفوقون اتباع الدين الاسلامي من الزاوية الحضارية
الصفحه ٣٠٧ :
تقدم
المسلمين في الصناعات الجميلة
يقول الدكتور غوستاف لوبون :
« من خلال مشاهدة عامة
الصفحه ٣٣٠ :
حدّ اليأس من الخلاص
والتحرر من هذا العار والذل ، لأنهم ، لم يكتفوا بتقليد اعمى لتلامذة امسهم
الصفحه ٣٣٨ :
مستهلكين ، ويقولون
أن عوائدنا اقل حتى من ايجارات محلاتنا واجور عمالنا وموظفينا ، كما أن عدداً من
الصفحه ٣٤٧ : المهمة الاخرىٰ التي
قام بها الحكام النصارىٰ في الاندلس من اجل تمييع الشباب المسلم ، هو ادخالهم المشروبات
الصفحه ٣٦٨ :
لمختلف البرامج
الموسيقية ، فتوصل من خلال تلك التجربة الىٰ النتائج التالية :
أ ـ كلما كانت
الصفحه ٣٧٢ : من المؤسف ان تقدم في بلادنا سنوياً جائزة لافضل ملحّن ومغني وعازف ، تبلغ قيمتها ستون الف تومان (١)
في
الصفحه ٣٧٤ :
وابناءكم من الاختلاط
بمثل هؤلاء الناس. الّا انهم يعرفون كل انواع الرقص والغناء ، أتدرون من اين
الصفحه ٣٧٦ : سماعهم لهذهِ الكلمات نهض الركاب
من مكانهم وخرجوا من غرفهم ليعرفوا حقيقة الامر وما الذي حدث ، وهكذا خرج
الصفحه ٣٧٧ : بعض مضاره ، ولكن
ليست بحد الذي ادعوا لاجتثاثه من البلد ، فإذا تفضلت علينا برأي الصحة والطب فيه ، لربما
الصفحه ٣٨٣ : ذكرناها ، فانها تجعل الجسم مهيئاً للكثير من الامراض.
ويقول « اندرسون » طبيب جلارجو المعروف
:
المشروبات