الصفحه ٢٦٢ : .
خلاصة القول :
انه وبعد حكم المسلمين اغلقت المعامل
التي كانوا قد شيدوها بأيديهم ، واختلت امور الزراعة
الصفحه ١٧٥ : أجل خلاص البشرية ، ومقارنتها بقوانين اكثر البلدان تحضّراً في اوروبا وامريكا ، اعطي تمام الحق للعلما
الصفحه ٣٣١ : إلى الثورة على واقعهم والخلاص من الانحطاط الذي يعيشونه ، لكن دعوته تلك لم يستجيب لها احد ، سوى الشيخ
الصفحه ٢٤ :
كلمات كثيرة ومتنوعة
لا يمكن احصاؤها ، لكنهم يتفقون في واحدة ، وهي خلاصة وحصيلة جهودهم ، تلك
الصفحه ٨ : طهران ، فإذا بهذا المتعصّب معنا.
خلاصة القول ، لقد تجاوزت تلك الجماعة
مجرد اهانة الشيخ والاستهزاء به
الصفحه ٦٢ : للمدينة والحضارة في دورة من أدوار التاريخ ، ولم يكن السباق الىٰ ذلك ، خلاصة الكلام هي ان القرآن طري وحي
الصفحه ١٢٧ : ، لان البروتوبلاسم الذي يحيط بهذه النواة يأتي من المرأة ولا يشترك معها الرجل في ذلك !
خلاصة الكلام
الصفحه ١٧٧ : موظفة لمعالجة المريض وخلاصه من مخالب الألم ، فأن المحاكم القضائية أيضاً موظفة بتخليص المظلومين من ايدي
الصفحه ١٩٨ : والخلاص من الهيمنة الاستعمارية ؟!
وكيف قبلت هذه الدنيا بالقنبلتين
الذريتين اللآتي دمرتا هيروشيما
الصفحه ٢٣٥ : وخلاصة وتحرره من رجسها وذل عبودية غير الله.
لذلك فمن حقنا القول ان كلام المبشرين
في ان الاسلام انتصر
الصفحه ٢٥١ : ، لينسبوا اعمال الآخرين الىٰ انفسهم ، خلاصة القصة ، هو انني كنت في عيادة احد الاطباء قبل فترة في قم ، وكانت
الصفحه ٢٨٠ : سنة » (٢).
ويقول جورجي زيدان :
« الطب الاسلامي ، هو خلاصة ذلك العلم
عند الشعوب المتحضرة آنذاك حتىٰ
الصفحه ٣٠٠ : جديداً » (٢).
خلاصة القول ، يعترف علماء الغرب بأن
المسلمين هم الذين وضعوا الاصول الاربعة في المثلثات أي
الصفحه ٣٢٩ : من اجل قطع التبعية والخلاص من التخلف ، ( وهو ما أمر به الاسلام قبل قرون من عدم التشبّه بالكفار
الصفحه ٣٣٠ :
حدّ اليأس من الخلاص
والتحرر من هذا العار والذل ، لأنهم ، لم يكتفوا بتقليد اعمى لتلامذة امسهم