الصفحه ٦ :
في مواضيع الكتاب
لكي يكون منسجماً مع متطلبات ومستوىٰ وعي المجتمع حالياً.
ومن جهة أُخرىٰ فإن هذا
الصفحه ٣٣٣ :
على ارصفة الطرق ، زينة
قماط الطفل ، قلائد للعرائس و .... الخ.
آه ، على هذا الكتاب السماوي الذي
الصفحه ٣٦ :
الدكتور لورافاكسيا فاغليري ، البروفيسور
الايطالي المعروف واستاذ جامعة نابل ، يقول في كتابه حول القرآن
الصفحه ١٣٧ : عن الله
سنوات طويلة عن معرفة حقائق القرآن المقدس والذي جاء به ، لكننا ، كلما خطونا الىٰ الامام في
الصفحه ١٥ :
الذي ليست له جدارة
علمية في المسائل الدينية علىٰ كرسي القضاء ويصدر احكامه بهذه القطعية ، وكأنما
الصفحه ٣٠٤ : مذكرات سفره ، وان هذا
الكتاب هو اول كتاب يصدر في اوروبا ويتحدث عن الصين ، وترجم هذا الكتاب الىٰ الفرنسية
الصفحه ٥ : فترة قصيرة من صدوره.
لكن وللأسف عُرِّض الكتاب لآفة في تلك
الايام حالت دون طبعه من جديد ( بشكل علني
الصفحه ٢٧٧ : والكيمياء والطب ، وله مؤلفات في الحمىٰ البثورية ، مثل الحصبة وامثالها ، ويعد كتابه « علاج الاطفال » اول
الصفحه ٣٠٥ : سائر الاشخاص من اُمور في علم الجغرافيا ، فجميع ذلك اوردته في هذا الكتاب ».
ثم يذكر الدكتور لوبون اسما
الصفحه ١٠٣ :
الآخرين من الطعام ،
ولم يحدد يوماً مكاناً له في مجلس ، حتىٰ انه كان ينهىٰ اصحابه عن ذلك.
وكان
الصفحه ٤٣٧ : آية الله الاشتياني قائد الحركة في طهران ان يستعمل ( النارجيلة ) لكي ينقض عملياً فتوىٰ المرجع الشيرازي
الصفحه ٤٥١ : المروية عن الامام الصادق عليهالسلام
في هذا الصدد : عن حمزة بن حمران ، قال : سمعت ابا عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٣١ : واصحاب السير. وانما كانت له حياته العادية كسائر العرب ( سوىٰ انه لم يرَ منه ذنب
أو خيانة في كل فترة حياته
الصفحه ٢٢٠ :
في بحث له بهذا الصدد ، يعترف الدكتور
غوستاف لوبون بصراحة :
« لم تأت حضارتنا بشيء لشعوب الشرق سوىٰ
الصفحه ٢٧٥ : » (٢).
١٦ ـ ويقول « دالامبر » في كتابه « الهيئة
» : « لم تكن خدمات المسلمين تقتصر في ابحاثهم واكتشافاتهم